ثلة من الآخرين
سعيدة بأنني مازلت أمتلك كُتباً وأقلاماً أترقب نشر مقالاتها! وأتقصى ينبوع أفكارها وأنغمر في سطورها بتلك الطمأنينة الطفولية، وكأن يدي مغطسة في كف أب يسوقني دوماً إلى المكان الآمن والصحيح. حقاً إن أعدادهم انكمشت، وقلت أصبحت لا تتجاوز غيمات في سماء قائظة، ولكنها على كل حال موجودة، وعندما ترشق جريدة الحياة مقا...