نحتاج بشدة لبرنامج «جودة العمل»
ما إن تفتح سيرة العمل إلا وتسمع نبرة من عدم الرضا الوظيفي، تتبعها سلسلة من الحكايات عن الاحتراق الوظيفي والتوتر والقلق وكراهية يوم الأحد والتفكير في الاستقالة أو التقاعد المبكر. أليس مستغربا بالرغم من التطور التقني الذي سهل على البشر مشقة حياتهم المعاشة، ويسر من أعباء مهامهم الوظيفية، أن نسمع من يتذمر من ...