في الحقيقة أنا سأدرس هذه السلسة جيداً
لأني أعرف أنني بدراستة التكنيك الذي تتبعة سأطور من أسلوب مقالاتي
شاكرة لك هذا الطرح

لك جزيل الشكر

لله درك يا أبا حسام
والله ثم والله الي خلاني اسجل في جريدة الرياض
هو شخصك الكريم
رقه في الكلام وراقي في الاسلوب ومتعه في الكلمات
ربي لا يحرمنا من مقالاتك وابداعاتك

سيتم حفظ جميع المقالات المتعلقة ب " كتابة المقال "
لتكون مرجعي في كتابة المقالات بإذن الله..
وقبلةٌ على جبين الإمتنان يا أستاذ فهد ولك التوفيق.

مقالة.. أكثر من رائعة...
شكراً استاذ فهد..
تقبل تحيتي..

عندما اقرأ موضوعا ما لا يوحي الى ما أريد لا اقرأه
عندما اريد قرأة أي شيء ما يلزمني هو وضوح الموضوع اما اذا كان الموضوع يشد الانتباه من غير وضوح ما سيكتب عنه لا أُتعب نفسي لقرأة ما يكتب
واكثر شي يشدني في الموضوع اذا كان ذات صلة باشياء علمية او عادات وتقاليد شعبا ما (حول العالم) :)

شكرا لك

عزمت على حفظ مقالاتك ( كيف تكتب مقالاً ) وجعلها سلسلة أرجع إليها بين فترة و أخرى لأستفيد منها في كتابة المقالات، شاكرً لك حسن صياغة سلسة كيف تكتب مقالاً، ونحن في انتظار بقية العناصر. وفقك الله لما يحب ويرضى.

الصدق في العنوان أمر مهم.. ومن أخطاء العناوين التاريخية كان في أحد الصحف اليمنية بعنوان "انقلاب عسكري في اليمن" ولما تقرأ نص الخبر يتضح بأن المقصود ان عسكريا يمنيا عثرت به بغله كان يركبها وانقلب على رأسه.. فهذا من التموية السلبي..

انت يا استاذ فهد, لو تكتب مقال بدون عنوان قارينه قارينه الله لايعوق ب شر , اسلوب جذاب , من ابدأ المقال لازم اكمله , ومو اي كاتب عنده هالميزة , بالتوفيق يااارب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 0أولا الاستاذ فهد عامر الاحمدي كيف حاللك 0ثانيا بدات تفوح رائحتك في المنتديات ماذا عملت ولماذا كل هذا النقد البناء ارجو ان تفيد المجتع ويفيدك وشكلك حديث المنديات وسوف تكون الموضة هذة السنة0وتحياتي0والى الامام دائما كاتبنا العزيز

مسسستحيل :( جيت جآمعتي ومآحضرتك !
ألمفروض يوم جيت طآلبت بألغآء ألمحآضرآت وخليتنآ نحضر ونستفيد :(
شكرآ لك يآ أستآذ فهد...
وهل للثنآء دآع في حضور "ألمديح"...!؟
مع آني أطمح لكوني قآنونيه الآ أني أطمممع في كوني كآتبه !^_*

طيب وشرايك بالعنوان هذا (لاتقراء هذا المقال)

مشكور ياستاذ فهد وياليتك ماتنسى مكان تواجد المقال في الصحيفة و حجم المقال صغير متوسط مثل مقالك طويل.
وانت ياستاذ فهد تميزك بتفردك بالمواضيع الي تكتبها
ومميزات ثانية بعدين اقولها

اللحين عرفت السر في إني اول شي اقراه في الرياض (حول العالم )

شكرا لك على التوضيح الله لايحرمنا من منك ومن قلمك

اتفق معك تماماً وفعلا اذا لم يجذبني العنوان خلال ثواني فان النظر اتوماتيكيا ينجذب لعنوان آخر يكون مشوقا اكثر او يقدم معلومة بطريقة مختلفة... لك كل الشكر على السماح لنا بمشاركتك خبرتك الطويلة والقيمة في هذا المجال

لذلك ياستاذ فهدالمقالات الاكثر قراءة لي شخصيا هي مقالاتك لك كل التحية

أرى أن لكل شيخ طريقه
وألاسلوب الذى يصل الىفكره أو محاكات النفس هو قمة الابداع
أوجز فى مقالاتك ابو حسام فالبعض يقرأالعديد من السطور فى كلمة أو سطر واحد
والبعض يسرع وينتهى ألى القول أين الزبده0

مشكور استاذ/فهد.واكيد ماجبت هالمعلومات الا من خبرتك الطويلة.

فعلا العناوين الجذابه مهمه ومادفعني لقراءه اول مقال لك هو العنوان..فأصبحت انت العنوان..
والجميل في المقال انه ذهب بي لابعد من كتابه مقال..
فالعناوين ليست محصوره على الكتابه فقط.. فنحن في زمن كل ماهو براق وملفت يثير فينا الفضول لاكتشافه والبحث فيه وقد تعتمد استمرايه تميزه حسب نظرتنا للمضمون بمايتماشى مع ميولنا ورغباتنا..
لكن المضمون الجميل هو ما يجمع الكل على روعته رغم اختلاف اذواقهم..
والاجمل من المقال ذكائك في اختيار امثله لعناوين بعض مقالاتك لم استطع المرور عليها دون البحث عنها..

بالنسبة لي ,, يبقى السر الأعظم في نجاح المقالة هو إسم كاتبها ,, أن يكون فهد بن عامر قد تم تذييله في نهاية المقالة , هذا سبب كافي لقراءتي للمقال ,,
كل الشكر ,, أستاذ ,,
ها قد بدأنا سلسلة تعليمية مفيدة في كيفية إنشاء المقالة ,,
بإنتظار سر المقدمة بلهفة

شكرا

شكرا للكاتب الالكتروني الأول

شكرا أستاذ فهد على هذه المعلومات القيمه
هي فعلا قيمه
شكر الله لك..

اتوقع ان:سر المقدمة هو نقدي الهادف لمقالاتك
//
وهذا احد تعليقاتي على احد مقالاتك السابقة
7
...رغم إبداعك منقطع النظيرفي طرح المواضيع
إلا أنك لاتجيد إختيار العنوان المناسب لمقالاتك
فلو أخترت عنوان مقالك هذا ((الغايب الحاضر))
فهو يتعلق بأغلب فقرات الموضوع؛
بدل من((لوضربت صاعقة الربع الخالي))

سالفه الجني هل مازال العرض ساري

بالنسبة لي كمحب للقراءة فانني ان وجدت سواء المقال او الكتاب او او او الخ بقلم الاخ فهد عامر الاحمدي انجذب لقرائته

(وبالتالي ستتلاشى جهودك بطرفة عين)!!
حلللوووة هذي ضحكتني
اعتقد ان الكاتب الحقيقي يكتب لقارئ حقيقي
والقاريء الحقيقي لا اضنه يقرأ عناوين الصحيفة خلال اربع ثواني ههه يا صاااحي

كلام صحيح ورائع
عنواين ملفته وجذابه للقارئ

اهم شيء اطلع بفائدة من المقال
انت اذا اعتمدت على المعلومة الغائبة عن القاريء عندها ستشحن ذهنه بمعلومات تجعله يحرص على متابعة مقالاتك
وعلى فكرة انا وجدت كتاب بالمنتديات يفتحون موضوع رائع عندما تدقق فيه تجد سطر سطرين الى ثلاثة نسخ من كتاب الرياض ويعتمدون نفس استراجيتك اعلاه

هل كلمت جنيا
قصة صغيره عنوانها
مدفع الافطار
المؤلف عثمان قدري مكانسي
اقرأها استاذ ابو حسام قصة حلوة جدا تناسبك

رآآآئع

قميل اوووي... ننتظر المزيد استااذ فهد

سبحان الله استاذ فهد...
طعم مقالاتك اختلف كثيرا بعد مقابلتك مع تركي الدخيل!!!
:)

كلام غير صحيح الانسان يقراء حسب حاجته وتفكيره--- ووقت القراءه وبما يفكر الاسهم --- شراء --- بيع---حديد---ترفيه---

أستاذنا الفاضل
من زمان و أنا أرغب في مقال مثل هذا حفظكم الله
ودمتم

من جد عناوين جذابه وهي السبب الاول الذي جذبني الى مقالاتك...

مشكور يا الأحمدي على طرحك المفيد. لدية إضافة هامة جداجدأً على العنوان صحيح. هو الجاذب الأولى للقراء
وسوف يُصاب القاري بالخيبة والحنق على الكاتب عندما يدرك أنه وقع ضحية للعنوان وموضوع المقال بعيد كل البعد عن العنوان الجاذب
وهذا ما يحدث مع كل أسف من معظم المقالات حتى مقالاتك يا أبا حسام توقعنا في هذا الشرك أحياناً وليس دائماً و أهمية هذه النقطة تعمل على زعزعة ثقة القراء بالكاتب وعنوانه الجذابة إذن الصدق والنزاهة والشفافية من وسائل نجاح المقالات

بالفعل انا لم اكن أعرفك إلى من عنوان قرأته في تاريخ الأربعاء 15 رمضان 1431 ه ( أين تبرك ناقتك؟)
ومنذو ذلك الوقت وانا أقرى لك
وفي المقال القادم سأخبركم بسر المقدمة
اسلوب تشويق ساحر وجذب إنتباه
بارك الله فيك ووفقك لما يحبة ويرضاه

لا شك بأنّ العنوان المثير والمتميّز يعتبر مفتاحا لقراءة المقال، كالشهادة الجامعيّة لدى من يبحث عن وظيقة، ولكن إن لم يكن هنالك نوع من التناغم بين عناصر المقال فسيتوقف القارئ عن الاستمرار في تعذيب نفسه، أما إذا كانت العناصر مفككة وغير مترابطة وضعيفة بحيث لا تعطي المعنى المرجو من المقال فسيندم القارئ على الوقت الذي اضاعه في امر لا يعود عليه بالنفع، بل ربما أثّر المقال بصفو مزاجه في صباح يوم جميل، فلله درّك يا أبا حسام، وجعلك خادما أمينا لابنك حسام، كيف لا وأنت الخادم لكل ألوان المعرفة

جميل جداً!

ماشاء الله وبارك الله
مقالك مفيد جدا
لك التحية والشكر كل الشكر

موضوع جيد يا استاذ
وانت فعلا استطعت ان تجعلنا بالعنوان ان ندخل ونقراء
وننتظر المقدمة... بس عاد خبرني حتى ما انسى

احسن لك لاتشرح وشلون تكتب المقال ترى ابنافسك بعدين
ههه اهنيك صراحه على روحك المعنويه تكشف اسرار مهنتك

نعم العناوين المثيره تجذب لقرائة المقال او الكتاب ووجهة نظري
أن إسم الكاتب هو الذي يفرض نفسه على القارئ ,,
وفقكم الله

من جدك أقدر أسافر لفنلندا 250 ريال بس؟

يظل إسم الكاتب هو الأبرز لجذب القراء.. ومهما شدنا العنوان، سننصرف مستقبلا لركاكة الكاتب وقلة مخزونه، ولن يسعفه عنوانه مهما كانت روعته وإثارته.
فأنت مثلا تشدني مقالاتك لا عنوانها لأنك تمارس الحرفة الصحفية بمهنية عالية.. ليس ككثير من كتاب الصحف مجرد كتبة لا كتاب !!!

كتبت وأبدعت...بأنتظار سر المقدمة..
(أنا ومقالاتك عشرة عمر تصدق في أولى ثانوي وأنا رايحة للمدرسة الصبح شريت الجريدة من البقالة ماانسى هاالموقف لولقتها معي المشرفة رحت وطى)

وانت مبدع في العناوين ولب الموضوع
ليت كل الكتاب مثلك