تسعدنا كثيراً نجاحات المرأة السعودية، ونشعر مع كل إنجاز تحقق أننا على الطريق الصحيح، رغم التحديات والمعوقات.. بدءاً من نجاح "د.خولة الكريع" في أبحاث الخلايا الجذعية وتكريمها من خادم الحرمين الشريفين، و"د.غادة المطيري" في مجال الطب، والإدارة المتميزة للمرأة في إدارة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وتعليم البنات، ووصولاً إلى العطاءات اللافتة والمتميزة للطبيبات السعوديات والأكاديميات والمهندسات والمبدعات في الحقل الثقافي والفكري..
في هذا "الوقت الذهبي" من عهد الملك عبدالله -حفظه الله- يلوح ضوء أمل في الأفق لعصر جديد للمرأة السعودية؛ للمشاركة بفاعلية في مسيرة التنمية وبناء الوطن، وصناعة غد مشرق بعقلها وفكرها وعطاءاتها..
ورغم ما تحقق، هناك أسئلة لا تنتهي، فهل حققت المرأة ما حققته في ظروف تدفعها للخلق والإبداع والنجاح والتميز؟، وما الضريبة التي دفعتها لنجاحاتها؟، وكيف هو الواقع الحالي؟، وماهي العوائق التي تحول دون استمرارها في النجاح؟.
في هذا الملف الذي تنشره "الرياض" على أربع حلقات حول "المرأة والمجتمع في عالم متغير"، نبحث في قضايا المرأة ونجاحاتها، وقضاياها وهمومها، وأين تقف الآن؟، وأين تتجه؟، وماذا تريد؟.. أسئلة وأفكار كثيرة في هذا الحراك الملحوظ الذي يشهده المجتمع بفضل رؤية قائد سبقت أفكاره ومواقفه مجتمع بأكمله، ومنح المرأة فرصة للظهور، والإنجاز، متسلحة بدينها، ومتفوقة بعلمها، وباذلة لوطنها ما عجز عنه كثيرون.
«الوصاية» ليست قوانين مكتوبة ولكنها ممارسة مبرمجة في العقل!
في هذه الحلقة نتناول محور "الرؤية الواقعية" للمرأة السعودية، والتحولات والتغيرات الاجتماعية التي رسمت هذا الواقع، وأسباب ذلك.
"الثقافة الذكورية"!
تقول عميدة كلية البنات بجامعة اليمامة بالرياض "د. حصة آل الشيخ" إن إشكالية التخوف من التطور، والخوف على الدور التقليدي الذي حدده المجتمع للمرأة كأم وزوجة بأن ينهار، والأسرة أن تتعرض للتفكك، مكنت "الثقافة الذكورية" أن تسيطر وتحتكر نظرة المجتمع طوال العقود الماضية، إلا أن ذلك لم يكن العائق الوحيد في واقع المرأة، بل ربما جاءت النظرة الدونية لها لتفاقم من إعاقة حركتها نحو الانطلاق. وأضافت أنه على الرغم من أن المرأة لا تشكل نصف المجتمع -كما يقال-، بل هي كل المجتمع، لأن المرأة حينما تتعلم فإنك تعلم مجتمعا بأكمله، وذلك لأن دور المرأة كأم ومربية وصديقة وكاتمة أسرار أدوار كبيرة تحمل امتدادات تنعكس على المجتمع، فعلى الصعيد الديني جاء الإسلام ليكرم المرأة بمهنة "الأمومة والتربية"، وتلك أسمى الأدوار الذي يمكن أن يقوم فيها إنسان، لذا تبقى مسؤولية تعليق الأشياء "ومن يعلق الجرس؟" حتى تخرج المرأة بجميع قدراتها المحجمة سواء أكان ذلك في قرارات أم حقوق المرأة.
حصة أل الشيخ:الغالبية يخشون انهيار الدور التقليدي للمرأة كأم وزوجة
تحدٍّ من نوع خاص
وأشارت إلى أنه على الرغم من أن الإسلام كفل للمرأة حقوقها، إلا أن جهل المرأة بحقوقها مازال موجوداً، مما انعكس على نشاط المرأة ومشاركاتها الحقيقية، وربما أسهم أيضاً في عدم الاستقرار الاقتصادي، وعدم تمكين المرأة كما يجب، لأنه متى توفر الاستقرار فإنه يؤثر على المستوى الاجتماعي والنفسي لديها، فواقع المرأة في المجتمع السعودي يسوده الكثير من التحدي خاصة في ظل نسبة الشباب الكبيرة، فهناك إشكالية التعليم وهو واحد من التحديات الكبيرة في طريق المرأة، فالتعليم بشكل عام لم يعط التأهيل الكامل والجيد بحيث يكون الفرد مشاركا ومساهما في الوطن والانفتاح وفهم التغيرات في المجتمع الطارئة، وفي مقابل تلك التحديات نحن في عصر المرأة وعليها مسؤولية المبادرة والدفاع عن ذاتها بالمطالبة بالمشاركة في صنع القرار وأخذ أمورها بما يتوافق مع "المعايير الدينية" والتخلص من النظرة الدونية لها، فالوزارة الحكومية لا قرار فيها للمرأة ولا مشاركات، كما أنه لايوجد أهلية كاملة للمرأة فيما يخص أمورها كالسفر وقيادة السيارة في حين تعطى قيادة السيارة لصبي لم يتجاوز الثالثة عشرة من عمره، وكأنه لا أهلية هنا للمرأة فتمكين المرأة لا بد أن يبدأ من الأسرة والتعليم وأن يعزز ذاتها وتعطى الثقة، فلن تتغلب على تلك الصعوبات إلا حينما تجد الدعم من "الرجل"، وكذلك فتح مساحات التعليم لها بالابتعاث والتخصصات، خاصة وأن هناك قرارات فاعلة إلا أنها للأسف لاتطبق فلا بد من متابعة المرأة لها.
سعاد الزايدي:مشكلة المرأة ليست مع الأنظمة وإنما مع العادات والتقاليد
الجهل عدو المرأة
وتسرد المستشارة في الهيئة العليا لإعجاز القران والسنة "م. سعاد الزايدي" قراءتها لواقع المرأة في المجتمع السعودي، بعد تجربة طويلة وتحديات كبيرة عانت منها المرأة، مطالبة برفع الحصار الذاتي عنها.
وقالت: يجب على المرأة ألا تضع العوائق أمامها في التفكير بأنها امرأة وذاك رجل، فمشكلة المرأة ليست مع القوانين والأنظمة، وإنما مع العادات والتقاليد، فواقع المرأة مليء بالكثير من النقد الاجتماعي النابع من "العرف" وليس الدين، والمرأة تضعف أمام ذلك العائق، فالنجاحات تنطلق من فكرة "حلم"، وهناك الكثير من النماذج النسائية اللواتي استطعن أن يحققن الكثير، مشيرة إلى أن التحدي لا بد أن يأتي من داخل المرأة، فليس هناك حدود لقدرات الإنسان، وليس هناك قانون أو نظام اقتصادي ضد المرأة، ولكن الإشكالية الجهل بتلك الأنظمة، فليس هناك تعميم على الأنظمة فيما يخص العمل، فالرئيس يحصل على لائحة بأهم الأنظمة التي تخدم المرأة، فلا يعمم تلك اللائحة ولا تطالب المرأة بمعرفتها وحينما تتقدم بطلب ما لتنجز عملها يأتي المسؤول ليردها ويضع العوائق بوجهها فتستسلم لقراراته دون أن تبحث هل ذلك القرار يوافق لائحة الأنظمة الخاصة بها، فالجهل هنا هي المشكلة الأكبر في واقع المرأة.
أميرة كشغري:المرأة تواجه تحديات مزدوجة تجاه الوعي بقدراتها ومواجهة «المجتمع الذكوري»
عمل المرأة
وأضافت أن التوعية بتلك الأمور مهمة جداً، وخصوصاً فيما يتعلق بعمل المرأة، فالمرأة تطالب كثيراً بتوفير فرص وظيفية، إلا أنها مع تلك المطالبات غير مؤهلة، وذلك يدل على أنها لا تسعى إلى تطوير نفسها في المجال الذي ترغب العمل فيه، ولا تطالب بالجديد من التخصصات التي تخدم سوق العمل، بل إنها تخضع لماهو متاح، فنجد الكثير من الفتيات يسارعن لدخول التخصصات التي تخدم التعليم والطب والهندسة، ولكن في مقابل ذلك لايوجد من يبحث عن آفاق جديدة لمجالات مختلفة، وذلك يدل على أفق المرأة الضيق فتسهم في ظلم نفسها، وبالرغم من فتح بعض المجالات الجيدة في بعض قطاعات العمل الخاصة والتي أصبحت تسهم في فتح أقسام نسائية مستقلة في المكان ومشتركة في العمل، إلا أنه يلاحظ بأن تلك التجربة مازال يسودها الكثير من "التخبط"، خاصة فيما يخص الاختلاط ومفهومة في واقع المرأة، فهي تعمل في تلك الأقسام المستقلة للبعد عن مفهوم الاختلاط، ثم إذا أعد اجتماع لمناقشة الأمور المتعلقة بالعمل يعقد ذلك الاجتماع بحضور المرأة والرجل على طاولة واحدة وفي محيط واحد ثم ينفصلان بمجرد انتهاء الاجتماع، وذلك تخبط غير واضح في بعض المفاهيم المتعلقة بواقع عمل المرأة.
خادم الحرمين داعم لسيدات الأعمال وتعزيز حضورهن في المجتمع
وأشارت إلى أن إشكالية مخرجات التعليم وحاجة السوق لتلك المخرجات من المشكلات الكبيرة التي لا بد أن تتخلص منها المرأة، والتي على الجهات الرسمية التدخل لحلها بما يتوافق مع الاحتياج، وبالتالي نجد هناك من الفتيات من يعانين من البطالة حتى طالت البطالة تلك أيضاً الشباب.
تجربة أرامكو
وقالت "م.سعاد الزايدي" لا بد من تغيير تلك العوائق والتحديات بمحاولات المرأة الدائمة بالمطالبة بالتغيير وإيجاد البدائل المناسبة لها التي تؤهلها للانطلاق في سوق العمل، وذلك ما حدث في تجربة "المطالبة في بدل السكن في شركة ارامكو" والتي كانت تخص الرجل دون المرأة، حتى بدأت المطالبات النسائية بضرورة استحقاق المرأة "لبدل السكن" كما الرجل، لأنها موظفة واستمرت تلك المطالبات عشر سنوات حتى جاء القرار بإعطاء بدل السكن للموظفات، ولكن دون الأحقية في الأثر الرجعي، ثم جاءت المطالبات باستحقاق القرض وإعطاء الأرض كما الرجل حتى استمرت تلك المطالبات عشرين سنة، ومن ثم جاء قرار استحقاق المرأة العاملة في الشركة لتلك المميزات كما الرجل، ثم جاءت مطالبات الموظفات باستحقاق المرأة للتأمين الصحي في القطاعات الخاصة التابعة للشركة وعلاج كافة أفراد أسرتها بما فيهم الزوج، كما الرجل حتى جاء القرار بالموافقة بعد سنوات.
م. سعاد الزايدي
تغيير الواقع
وأضافت أن تلك التجربة تدل على أن مطالبات وإلحاح المرأة يثمر في عملية تغيير واقعها، خاصة أن ذلك يوافق توجه "القيادة" التي تسعى إلى حصول المرأة على كافة حقوقها، فلا بد من مطالبة المرأة بتغيير واقعها العملي والتعليمي والاجتماعي إلى الأفضل، وأن تقبل التحدي وتتغلب على جميع الصعوبات، وتسعى إلى تغيير الطريقة النمطية في نوع المادة المقدمة في التعليم، فتجربة المعاهد التي تخرج الفتيات تسعى إلى تخريجهن بما يتوافق مع طبيعتها كالخياطة والتصميم، ولكن لا يوجد من النساء من طالبت بإدخال "السباكة" أو الزراعة على تلك المعاهد، وربما يأتي هنا دور رجال الأعمال الذين لا بد أن يضعوا المقترحات التي تسهم في فتح مجالات جيدة في سوق العمل، وربما ذلك ينعكس على بعض القرارات التي ساهمت في هضم حقوق المرأة في مجال العمل كمنع مزاولة النساء للبيع والشراء بحجة أنها امرأة، خاصة فيما يخص الملابس النسائية فتم تبادل الآراء فيما يخص بيع المرأة في المحلات التجارية ثم توقف في حين نجد بأن هناك تناقض آخر لتلك الصورة، فالفتاة المتعلمة تمنع من مزاولة البيع في حين يقبل من المرأة "العجوز" البيع ببسطتها وهي تفترش الرصيف لتطلب الرزق وقد يشتري منها الرجل والمرأة، وذلك نظام أسهم في قطع رزق الكثير من النساء ولا بد من إعادة النظر فيه.
النظرة للمرأة "شيئية"
وتقول الناشطة في حقوق المرأة "د. أميرة كشغري" أن الذهنية الثقافية في مجتمعنا مازالت أسيرة "النظرة الشيئية" للمرأة، بمعنى أن المرأة هي في نظر الرجل "شيء" قبل أن تكون "إنسان"، وبالتالي فإن كل تصورات الرجل عنها تظل حبيسة هذا الإطار، وفي ظل هذا الوضع تصبح المرأة "الأنثى" أشد وضوحاً، بل وتأخذ الأولوية، عند تقييم عملها الثقافي والاجتماعي والعلمي فيتوارى عمل المرأة "الإنسان".
د. أميرة كشغري
عقبات متداخلة
وأضافت إن المنطلق الثقافي الذي يسيطر على نظرتنا للمرأة، نجد أن المرأة تواجه عقبات متداخلة على صعيدين، فهي أولاً قليلة الثقة بقدرتها على العطاء الإنساني الشامل بغض النظر عن المستوى الثقافي والاجتماعي الذي تنتمي إليه، وهي ثانياً مطالبة دوماً أن تعمل في ظروف استثنائية كي تخرج من دائرة قلة الوعي الذاتي وتثبت أنها إنسان كامل الأهلية والمسؤولية قادرة على التأثير والعمل، فالمرأة بذلك تواجه تحديات مزدوجة على صعيد بناء وعيها الذاتي بقدراتها أولاً، ومن ثم مواجهة ما يطلبه منها المجتمع الذكوري، ونحن إذن أمام تحديات من نوعين: الأول هو الخروج من دائرة انعدام الوعي الذاتي والثاني تخطي العادات والتقاليد التي جعلت المرأة ضعيفة التجربة والممارسة، إذا أخذنا في الاعتبار العاملين الأولين فإن الظروف الثقافية والاجتماعية تفرض على المرأة قيوداً ليس لها صلة بما تستطيع أن تقوم به أو تبدع فيه.
فتيات مخترعات وجدن الدعم للتغلب على المعوقات
قوانين العرف أقوى
وأشارت إلى أن القوانين والتشريعات لا تقف في صف المرأة بل وأحياناً، حتى وإن لم تكن هناك قوانين ضد المرأة، إلا أن قوانين العرف والتقاليد أقوى أثراً على صعيد الممارسة، مثال على ذلك الحد من حركة المرأة بحجة "الاختلاط" أو "الوصاية"، فهذه ليست قوانين مكتوبة ولكنها ممارسة في الواقع، وهي أشد عنفاً من القوانين المكتوبة لأنها تبرمج العقل على الاستكانة لها والرضوخ لتبعاتها، ومثال آخر عدم قدرة المرأة على العمل كمحامية أو مهندسة، أو بائعة (نستثني من ذلك ما صدر أخيراً من قوانين تدعم المرأة للعمل في هذه المجالات)، حيث لا توجد قوانين مكتوبة تمنعها من ذلك ولكن البنية الثقافية والاجتماعية تحول دون المرأة والعمل في هذه المجالات، ونحن إذاً بحاجة إلى قوانين مكتوبة ومفصلة تلغي طغيان قوانين العادات والعرف، إلا أن للتعليم، الذي هو مفتاح لخروج المرأة من دائرة "الأنثى" إلى فضاء الإنسانية الرحب، دور مفصلي في خلق الوعي الذاتي لدى المرأة بأهمية كونها إنسان، كامل الإنسانية، يسهم في بناء المجتمع مثلها مثل أخيها الرجل، فالتعليم يسهم أيضاً في حضور المرأة في الحياة بشكل إنساني فطري، فهي المعلمة والطبيبة والمحامية والمهندسة وسيدة الأعمال والإعلامية، وغيرها من الأدوار والحقوق الطبيعية للإنسان في المجتمع، وبذلك الحضور الفاعل للمرأة تتبدد النظرة الدونية أو المحدودة لدور المرأة من قبل المجتمع الأكبر ويتعزز دورها باعتبارها شريك في التنمية والبناء.
الممرضة السعودية نجحت في مهمتها الإنسانية
حريق مدرسة بنات..يستدعي «المطافي»
وجهات ترتبط بأنثوية المرأة وليس إنسانيتها!
تشير "د.أميرة كشغري" إلى أن النظرة السلبية تجاه المرأة فرضت تبعات وسلبيات حالت دونها والممارسة الحياتية الإنسانية بشكل طبيعي، حيث أن الذكر ومنذ مولده هو المفضّل وهو صاحب القرار.
وقالت:إن ثقافتنا السائدة هي ثقافة ذكورية بامتياز، فمثلاً لا تستطيع المرأة الترافع في المحاكم حتى ولو كانت تمتلك بطاقة الهوية الوطنية دون أن تحضر معرفين لها، بينما لا يحتاج الرجل إلى ذلك، ولنأخذ مثالاً آخراً.. لو أن حريقاً حصل في مدرسة أولاد فنحن نستدعى المطافي دون مشاكل، ولكن ماذا لو حصل مثل هذا الحريق في مدرسة للبنات؟ نجد أن الأمر يتطلب ليس استدعاء المطافي فقط، بل استدعاء جهات أخرى ترتبط بأنثوية المرأة وليس بإنسانيتها، كل هذا يعني أن النظرة للمرأة والتعامل معها لا يتسق مع النظرة الإنسانية التي كرمها الله عز وجل بها، وتفقد المرأة نتيجة للنظرة تجاهها الكثير من مزايا العقل الإنساني الواعي.
الطبيبة والممرضة السعودية قدمتا نفسيها بنجاح خلال مدة قصيرة
فاطمة تطبخ ومحمد يقرأ..بداية التمييز!
أكدت "د.حصة آل الشيخ" على أن التعليم ساهم في رسم صورة سلبية عن المرأة، وتحديداً من خلال المناهج الدراسية التي بدأت في تعليم "فاطمة تطبخ، ومحمد يقرأ".
وقالت: إن هذه الصورة السلبية في تجميد أدوار المرأة بقيت راسخة في الأذهان، وربما لدى المرأة ذاتها، حينما تجحف حقها بنفسها، وتفضّل الذكر على الأنثى في تربيتها لأبنائها، مشيرة إلى أن الاستثمار في المرأة بقي غير فاعل، خاصة حينما لم نوجد للمرأة التخصصات التعليمية المناسبة لها، والتي تمكنها من أن تجد لها مكاناً في سوق العمل حتى أصبحت عالة على المجتمع، وأصبح الاهتمام بالشكليات أهم لدينا من الاهتمام بدواخل المرأة، فعلى التعليم مسئولية توعية المرأة ذاتها بأهميتها، وتوعية المجتمع ذاته تجاه حقوقها.
1
بنت الهاص
2010-06-01 17:30:43أختي : لمى بنت السعوديه
ما اليك الا مجموعة روتانا فهم يشرطون عدم لبس العباية لجميع الموظفات حتى لا تعيق العباية حركتهم ونشاطهم أثناء تأدية العمل!
2
dr.aloqab
2010-06-01 08:38:04لن تنجح المراة السعودية اذا ظل بعض الاشخاص متمسكين بالعادات والتقاليد العمياء مدام وان هناك دعم للمراة من قبل خادم الحرمين الشريفين فافتحوا المجال لابداعاتهن ولا تكتموا انفاسهن
3
خالد عيسى
2010-06-01 07:32:23نعم الرجال اللى بطيب شرووك ونعم ابو متعب يانااس اجد جد حياك الوووفا مليووون حياااك انا خالد العنزى من الرياض ؟ عمرى19
4
أمجاد الدوسري
2010-06-01 07:08:36الملك عبد الله دوما فاتح الباب للمراة ومايرقى بذاتها وكما المهم انه ليس غريبا عليه فدوما يردد ان المرأة ممبدعتا ودوما تقدم الكثير لخدمة دينها ووطنها وللمجتمعها
5
ابو طارق
2010-06-01 07:07:35مبارك لك ياو طن بمليكنا الغالى حبيب الشعب
وملك الانسانيه عبد الله بن عبدالعزيز
حفظكم الله يا مليكنا العزيز يا ابو متعب...حفظكم الله في حلكم وترحالكم... حماك الله وسدد خطاك
ابو طارق
6
ابو ناصر الدوسري
2010-06-01 07:03:37ما نبغى سواقة الحريم... ليه؟؟ لان ما عندنا بنية تحتية لسواقة الحريم... المجتمع السعودي ما يمتلك البنية التحتيه للسواقة الحريم و لله الحمد..
و فكووونا من هالسالفه زهقتوونا ترى اللي يشوفكم يقول انكم عايشين بالفلبيين و لله الحمد.. عندكم سواقين و اخوانكم و ابائكم ما قصروا معكم.. وقفوا من هالكلام الفاضي علشان وحده تكلمت في امريكا قلتوا هذا الصح؟؟
ترى يا اذكياء مجتمعنا له خصوصيته محنا مثل المجتمعات الغربيه يالله يا كافي ( الام ما تدري عن ولدها و الاب ما يدري عن الام ولا حتى عن الولد )
7
الى من يهمه الامر (؟؟؟)
2010-06-01 06:58:03الى متى ونحن نبحث عن حل!!
والموظفين الحكوميين ليس لهم اي اهتمام حيث يمضي عليه زمن وليس له اي اهميه وهذا ما ينطبق على موظفين جامعة الملك سعود؟
هل نبحث عن مباني للمواقف سياراة او نبحث عن التعليم؟؟
مثل الكتاب المغلف بزخاريف.
والموظف في الجامعة يكون عليه العب الاكبر من المسئولية (( اين الترقيات ))؟؟
8
نوماس الشرق
2010-06-01 06:02:35المرءة السعودية هي الام والزوجه والاخة والابنه ويجب ان يكون لها دور في خدمة المجتمع ويجب ان تستغل مثل هذة الاجواء الرائعة والدعم من قائدالنهظة عبدالله الانسان صاحب الفكر النيروصاحب التواضع الجم ويجب على جميع النساء في هذة البلاد الطيبة ان تساهم في خدمة العلم والنهظه المباركة وخاصه ان هذة الدعم من الحكومة الرشيدة سوف يساهم في جعل المرءة تتول المناصب القيادية في دولةالعلم والتقدم والتقنية مملكة العلم والتقنية وهنين لنا بعدالله الانسان نصير كل الفقراء والمحتاجين ونحتاج إلى مثل هذا القلم الواعي والم
9
وجهة نظر
2010-06-01 05:59:24أعلم بأنه لو ذكرت آية كريمه أو حديث شريف لن يكون له وقع في النفوس مع الاسف.
ولكني أذكر كلمات قالها مفكر (غربي) يدعى غاري نيلر الذي ألف كتاب «لعنة العام 1920» يشير فيه إلى التبعات التي أعقبت إعطاء المرأة حقوقها السياسية في العام 1920، ويقول "ضرب الفساد الأخلاقي المجتمع الأميركي، وتخلي عن القيم الأخلاقية والمدنية، وانتشرت الإباحية والطلاق والإجهاض، حتى أصبحت أميركا (بحسب وصف نيلر) «الشيطان الأكبر»، الذي لا يمكنه العودة إلى أخلاق الآباء المؤسسين والتوبة قبل إدراك هذه الحقيقة.
10
محلل
2010-06-01 05:53:10سبحان الله في أيام أجدادنا وليس ببعيد المرأة كانت تزرع وتحصد وتطبب الجرحى في الحروب و تبيع وتشتري في السوق وكانت تركب الخيول...وغيرها من الدواب وترعى الغنم وتسقي الزرع وتطعم الحيوانات والطيور...
لا أرى مانع من قيادة المرأة للسيارة إذا طبقت بأنظمة وقوانين صارمة و قيادتها محصورة فقط داخل المدن.
11
nsns99
2010-06-01 05:48:57تحدث المقال عن بعض وهناك ألاف من النساء المبدعات الناجحات خلف الأضواء...
نعم المرأة إلى الأمام
لكن تستطيع أن تحقق كل النجاح بدون تبرج الجاهلية الأولى..
وهذا مهيئ جدا في المملكة
12
فاعل خير
2010-06-01 05:41:23المرأه الاوربيه مضطهدة من الرجل ولا ينظر لها الاانها للمتعه كما يشرب الخمر... وهي في أقصي المدنيه... فكري وتدبري
13
مريم الحسن
2010-06-01 05:32:56والله أفضل بكثير للمرأة.. زمن القطة المغمضة انتهى
يجب أن تكون المرأة اليوم قوية وتدافع عن حقوقها...
ويكون لها الرأي الأول والأخير في كل أمورها... ولا يحق للرجل التدخل في شؤنها... لا بد أن تكون لها حياتها الخاصة..
14
SuLTaN555
2010-06-01 05:00:17خلينا الشغل كله لكم يالحريم
واحنا بنجلس في بيوتنا ننتظر المصروف كل شهر
15
www3327
2010-06-01 04:57:53ملكنا الغالي الله يطووول بعمرك ويخليك ذخر للعالم
صدقوا يوم قالوا..كأنهم قايليت حكمه...والله انها كلها عالجرح
سعاد الزايدي:مشكلة المرأة ليست مع الأنظمة وإنما مع العادات والتقاليد
أميرة كشغري:المرأة تواجه تحديات مزدوجة تجاه الوعي بقدراتها ومواجهة «المجتمع الذكوري»
16
سليمان الخنيني
2010-06-01 04:16:08الله يطول بعمره على طاعته والمرآة العامله في المجال العام هي في حقيقة الأمر قد اهملت رسالتها التي قد انيطت بعاتقها وذهبت لما هو ادنى واقل فتركت بيتها وزوجها واولادها للخدم وصارت تخدم الناس من اجل المال الذي كان لازاماً على الر جل توفيره للمرأة لصون كرامتها.
17
الهوى الغائب
2010-06-01 03:57:07مين قال ان مشكلتنا مع العادات وبس
والقانون ظالمنا من جد الله يعيننا
18
عبدالله رشدان آل مرعول
2010-06-01 03:53:09امامنا تحديات يجب التغلب عليها وهي تصب في صالح المواطن
اولها العطاله وليست البطاله
والاهتمام بالشباب والشابات قبل وبعد التخرج وصرف رواتب للعاطلين وتأمين الوظائف لهم
القضاء على الفقر
وملك الانسانيه قادر بأذن الله على هذا والى الامام بو متعب
19
دلخ بس مخ
2010-06-01 03:43:14الى والدي ابا متعب-اقول نحن نحبك انت حاكم عادل انت من اخرج المرأه من ظلمات العادات والتقاليد الباليه الى عالم العصر وعالم العلم انت من اخرج الرأه من العادات التي خطفت عقول الامه والتي تقول ان مكان المرأه البيت -المرأه مكانها البيت والعمل والابتكار والطب ولاداره وكل شي هو مكانا للمرأه شكراابامتعب
20
عاشقة السحاب
2010-06-01 02:38:03الله يطول عمرك يابابا عبدالله متي نسمع منك السماح بقيادة المراة لسيارتها وترك الاعتماد على الرجل...
21
صويحب
2010-06-01 02:16:13بصراحه كل كلمه كتبت فيها حق للمرأه بلا تردد اما مسألة المرأه كاتمة اسرار ههه أنا اعارض ذالك
(سفير الغرام)
22
صالح رشيد الأبراهيم
2010-06-01 01:48:33اي كلام يقال بتعطيل المرأه لكسب قوت يومها واي فراغ فكري
يعتقد ان كل إمرأه لها عائل يعولها ولا يوجد ارامل او يتيمات او
اسرة نتاجها بنات اكبرهن تعول بقية الأسره.هل جميع الأسر
متشابهه ؟من لا تحتاج العمل بالوظيفه او العمل الحر فالتقر ببيتها لا تقيس على الأسر الغير محتاجه.اعتبروا بنساء المسلمين يتغربن من الحاجة للعمل.ارجعوا الى الله ولا تحرموا
إما الله المحتاجات من كسب الرزف تعاقبوا.
23
كاتبه بعطاء
2010-06-01 01:36:07اهم مافت انتباهي في المقال :
"على الرغم من أن الإسلام كفل للمرأة حقوقها، إلا أن جهل المرأة بحقوقها مازال موجوداً،
نحن في عصر المرأة وعليها مسؤولية المبادرة والدفاع عن ذاتها بالمطالبة بالمشاركة في صنع القرار وأخذ أمورها بما يتوافق مع "المعايير الدينية" والتخلص من النظرة الدونية لها،
فواقع المرأة مليء بالكثير من النقد الاجتماعي النابع من "العرف" وليس الدين،
التحدي لا بد أن يأتي من داخل المرأة، فليس هناك حدود لقدرات الإنسان،
فعلا مقال يستحق القراءه والتصفيق..
24
ذبحنا القهر
2010-06-01 01:28:23المرأة السعودية كائن خرافي
عنده قدرة تحمممل وصبر تفوووق كل نساء العالم
والجمال الداخلي والخارجي
يكفي انها ابدعت في ظل كل الظروف التي تريد خنقها
25
ابراهيم الحربي
2010-06-01 01:26:15الله يطول بعمر ابو متعب
لكن للتصحيح الصوره هي لخريجات الدراسات العليا من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية وليش جامعة الملك سعود
26
ابوسعدو
2010-06-01 01:23:24ليس بغريب على هذه المكرمه من الملك وهذا اكثر من رائع عندما نشاهد بنت الوطن وهي تشق طريقها في بناء المستقبل الزاهر فاشكرا لك يا ابا متعب ودامك الله واطال الله عمرك
27
نوماس الشرق
2010-06-01 01:09:47الملك يدعم المرءة والباقي على النساء في الاستفادة من هذة الدعم وتطوير الذات والحرص على الاهتمام بالتعليم وتطوير الذات وخاصه ان لدينا كثيرمن النساء الناجحات في جميع المجالات ولكن يجب ان يكون لديها الطموح بالوصول إلى المناصب القيادية في البلادويكون ذلك في اطار العادات والتقاليدالشرع بعيد عن السفور عندما تمثل الوطن في وسائل الاعلام الاجنبية وان تكون كماكانت تلك المبدعه في شاعر المليون ريمية وكل الشاعرات السعوديات التي شاركن في شاعر المليون حيث ان هناك انطباع رائع وجميل عن المرءة السعودية المحافظة
28
عثمان اسكندر
2010-06-01 01:08:09الله يحفطك يا ابو متعب يا ملك الانسانيه واسأل الله ان يوفقكم الي الشباب العاطلين وتوظيفهم
29
وتين الدهمشي
2010-06-01 01:08:04بالعكس المرأه الموظفه والفاهمه أحسن حتى تعرف تربي اطفالها وتكون ناجحه في كل شي في هذا الزمن مابنفعك لا دراسنك وظيفتك وقبل كذا دينك
30
مطالبة جادة
2010-06-01 01:04:36ياريت نقدر نخطط لمؤتمر بإسم "المرأة السعودية في عهد خادم الحرمين " ونستعرض نجاحات المرأة ونلقي الضوء على مستقبل المرأءة ويكون بحضور ورعاية خادم الحرمين الشرفين... ويتفضل علينا في هذا المؤتمر بنصف ساعة... تسجل فيها حقبة جديدة في حياةالمرأة السعودية عالميا.. د/ فاطمة
31
ابو محمود 77
2010-06-01 00:44:50حقا وصدقا بدون رياء ولا نفاق انت ملك الكرم وأثر الكل بكرمك، صدق من لقبك بملك الخير والجود والكرم
32
أم ماجد
2010-06-01 00:42:27الله يوفق بناتنا وأعيالنا. بس لاتنسون وعيالنا بعد. المهم الوظيفة.
33
عيسى
2010-06-01 00:33:15الحمد لله رب العالمين
نحن في نعمة كبيرة بفضل الله تعالى
ثم بكرم مولاي خادم الحرمين الشرفين
حفظه الله و رعاه
34
عبدالعزيز/ الرياض
2010-06-01 00:20:57الله ينصرك يابومتعب نعم للبناء والتقدم للمجتمع ولا للعادات والتقاليد الجاهلية المراة تشارك بقوة في بناء الاسرة والمجتمع منذ فجر الاسلام الذي اخرج الناس من الظلمات الى النور المراة في الاسلام شاركت في الحروب والاقتصاد والسياسة والاعلام في عهد الرسول والخلفاء والصحابة الكرام
35
نايف الظاهري
2010-06-01 00:02:49شكرن الله يطول بعمرك يابو متعب
36
عبدالمحسن الاستقراطي
2010-06-01 00:01:50طبلو مافي وضايف
37
محمد الطويل 2
2010-05-31 23:59:37الجل السعودي يريد للمرأة أن تبقى في بيتها للعناية به والتفريخ فقط أما العقل الذي وهبه الله لها فعليه أن يأخذ إجازة مفتوحة بدوت مرتب.
خولة الكريع وغادة المطيري وغيرهم أتبتن أن المرأة قادرة على تثور على السطوة الذكورية وتحدي كل الصعاب والتفوق على الرجال.
فهنيئاً لنا بهذه الثورة الأنثوية ونهوض النصف الآخر من مجتمعنا من سباته القسري.
38
هبوب الشمال
2010-05-31 23:52:03بحكم زياراتي التكرره لمدينة الملك فهد الطبيه اشكر جميع القائمين عليها من لحظة ماتدخل الباب (من السكورتي) الى ان
تغادر البوابه اوجه لهم تقديري واحترامي (الله يغنينا بالعافيه)وان دل هذا على شئ فأنمايدل على ان الممرضه والطبيبه السعوديه اثبتت جدارتها بحق.
39
محمد 100
2010-05-31 23:48:41يريدون تغريب المراة باسم حقوق المراة
اين حقوق المعلمات المسلوبة من وزارة التربية بعض المعلمات تخدم 15 سنة لم تحسب لها خدمه إلا سبع سنوات فقط
اليس هذا ظلم
شكرا لداود الشريان الذي اظهر لنا الحقيقة
40
جهني ينبع
2010-05-31 23:47:04المراءه مالها غير بيت زوجها خلي عنكم الكلام الفاضي بس
41
صريح بقوة
2010-05-31 23:31:25أبحث عن زوجة تستقبلني في المنزل بابتسامة مشرقة وتربي أطفالي وتشاركني همومي وآكل من يديها الحلوة ومن طبخها وتصل رحمي وتكون الأب لابنائي في غيابي وتشاركني الحلوة والمرة.
لا أريدها متبرجة أو غير ملتزمة دينيا ولا نكدة ولا مزعجة في طلباتها ولا مهملة لزوجها وأبنائها وبيتها.
جمالها معقول وجوهرها هو المهم.
اللي عنده بالمواصفات هذي يرسل لي وأعطيه كل ما أملك.
42
الديم
2010-05-31 23:30:46المرأه اكثر ابداع واتقان وصبر من الرجل
43
لمى بنت السعوديه
2010-05-31 23:28:45انا مطلقه وغير محجبه وحرموني من حقوقي لاني رفضت الحجاب واريد ان اتحرر فارجو من الملك مساعدتي بايجاد عمل لي
44
غريب الدار
2010-05-31 23:12:33أناأُنادي وأُطالب بحقوق المرأة الأرملة في مجتمعنا وحفظك الله يابلادي من كل شرآآآمين.
45
فراشةضوءالقمر
2010-05-31 23:06:21المراة مبدعة اكثر من الرجل ولهذا يرد ان يحبسها
في المنزل لكي لا تتميز علية وليبقي هو الاعلي
المراة تقدر تدرس وتربي وتعمل في وقت واحد لا كن مانتوا مصدقين فكونا وشوفوا وبعدين احكموا حسبي الله علي الرجال
46
سعيد الصيعري - لندن
2010-05-31 22:32:53اسئل الله العلي العظيم ان يحفظ بنات المسلمين من كل مكروه وشر يارب.. بالتوفيق لهن
47
عبدالله بن محمد 06
2010-05-31 22:29:38حبه على الراس يابومتعب.. ودعوه صادقه مني لك في نص الليل..
تحت امرك متى ما آمرت يامليكنا..
الله يخليك ويحفظك لنا يابومتعب.. قسمن بالله ان ابومتعب فخر للمسلمين اجمع.. يكفي انه [ خادم الحرمين الشريفين ]
48
mousa428
2010-05-31 22:23:38المرأة السعودية في زمن آبائنا وأجدادنا كانت هي عمود البيت الرئيسي فالرجل يسافر بالشهور كدحا وراء لقمة العيش ويقوم البيت بمن فيه على الزوجة والأم والجدة والبنات ولولا الله سبحانة ووجود المرأءة لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه الآن... فما الذي تغير في نظرتنا للمرأة نحن الرجال...
إنه الخوف من المجهول في زمن التغيرات والشبهات وتغير المفاهيم وإنكسار الحشمة وزعزعت الثوابت...
لذلك ضعفت ثقة الرجال بالمرأة في مواجهة زمن الأهواء.
49
أبو شهد
2010-05-31 22:17:57المرأة في بيتها تؤدي لزوجها ومجتمعها أعمالاً كبيرة لا تقل عن عمل الرجال خارج البيت، فمن يريدون إخراجها من بيتها ومكان عملها لتزاحم الرجال في أعمالهم قد ضلوا عن معرفة مصالح الدين والدنيا وأضلوا غيرهم وأفسدوا مجتمعهم.
بإستثناء الضرورة والحاجة اللتي لا تتوفر في كثير من النساء العاملات اليوم.
50
الجعماني
2010-05-31 22:14:40المرأة تحقق افضل نجاح في شتى المجالات