قال رئيس شركة «ستاربكس» للقهوة، السيد هوارد شولتز، إنه والشركة ارتكبا خطأ في عدم الرد المبكر على الشائعات التي انطلقت ضده وضد الشركة في العالم العربي خلال السنوات منذ تواجد «ستاربكس» في الشرق الأوسط حول علاقة «ستاربكس» بـ (إسرائيل).
وقال شولتز إنه لو أتيح تكرار التجربة نفسها، ثانية، ل «ستاربكس» فإنها سترد فوراً على تلك الاتهامات دفاعاً عن نفسها.
وقال إن البعض نصحوا «ستاربكس» بعدم الرد على تلك الاتهامات لأن ذلك «سيسبغ عليها المصداقية».
واعترف بحسرة بالغة بالقول: «أعتقد أننا ارتكبنا خطأ في عدم ردنا على الشائعات التي طالتنا، لقد تعلمنا درساً قاسياً من تلك التجربة».
شولتز كان يتحدث إلى فريق من الإعلاميين العرب من بينهم مندوب «الرياض» في مكتبه بالمقر الرئيسي لشركة «ستاربكس» في مدينة سياتل بولاية واشنطن الأمريكية.
وفي هذا الحديث، نفى هوارد شولتز أن تكون شركة «ستاربكس» تتدخل في السياسة في منطقة الشرق الأوسط.
كما نفى بقوة أن تكون «ستاربكس» قد دعمت (إسرائيل) للقيام بأي عمل عنف ضد أي من بلدان المنطقة.
وشرح رئيس شركة «ستاربكس» بصورة مطولة قصة فوزه بجائزة من منظمة يهودية في (إسرائيل) قائلاً إنه وزوجته حصلا على تلك الجائزة بسبب تبرع كانا قدماه للخدمات الاجتماعية في المنظمة بصفتهما الشخصية ولا علاقة لشركة «ستاربكس» بالتبرع.
وأضاف أن رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت ثاتشر حصلت، أيضاً، في تلك الليلة على الجائزة نفسها، ولكن، كما قال: «لم توجه للسيدة ثاتشر اتهامات كما وجهت لي بدعم إسرائيل ومعاداة العرب والمسلمين».
هوارد شولتز قال للفريق الإعلامي العربي: «أنا لا أستطيع أن أنفي حقيقة أنني يهودي، وقد تربيت كيهودي، وأنا فخور ن أكون يهودياً، ولكن القضايا التي تم تداولها ليست عادلة والأهم أنها ليست صحيحة».
وقال «ستاربكس تبيع القهوة» نافياً تأييدها في يوم من الأيام ل «إسرائيل».
وأقر شولتز، في هذا الصدد، بأن هناك «بعض سوء الفهم» بين «ستاربكس» والجمهور العربي. وانتقد «الإنترنت» على نشر الشائعات ضده وضد «ستاربكس» قائلاً: «إن الانترنت قد غيرت القواعد بالنسبة إلى التواصل، إننا بحاجة إلى أسلوب مختلف لكي نتمكن من التفاعل مع الناس في الشرق الأوسط وقول قصتنا. ولا نستطيع أن نعتمد على محلات ستاربكس هناك فقط في ذلك».
وقال: «علينا أن نتأكد أن الناس عبر المنطقة يثقون في ستاربكس كشركة، والمسؤولية هي على عاتقنا لكي يثق بنا الناس لأن هذه الشائعات في أجزاء معينة من المنطقة قد كسرت هذه الثقة، وعلينا أن نبنيها ثانية، ولا أعتقد أنك تستطيع القيام بذلك عن طريق التسويق، فالتسويق هو أداة، ولكنك تقوم بإعادة بناء الثقة بالأفعال».
وفيما يلي نص مقابلة الفريق الإعلامي العربي مع رئيس شركة «ستاربكس» السيد هوارد شولتز في مكتبه بمقر الشركة الرئيس في مدينة سياتل بولاية
واشنطن الأمريكية:
ماذا عن الشائعات السلبية المحيطة بصورة ستاربكس في الشرق الأوسط، ولماذا لم ترد ستاربكس في المراحل الأولى لانتشار تلك الشائعات؟
- حين أفكر في القضايا التي انتشرت لسوء الحظ حول العالم، وغالبيتها من الانترنت، فأعتقد أن من السهل علينا أن نعترف بأننا ارتكبنا خطأ لناحية أنه كان علينا أن نرد فوراً ومباشرة. كان علينا أن نقول قصتنا.
الحقيقة هي أننا اعتقدنا أن الشائعات والأشياء التي كانت تقال عنا كانت مثيرة لغضب بحيث لو أننا رددنا عليها فلربما كنا قد أسبغنا عليها المصداقية.
ولهذا فإن البعض نصحنا بأن تلك الشائعات باطلة وأننا إذا بدأنا في الرد عليها، فإننا بذلك سنمنحها مكانة أسطورية. أما الآن، وبالنظر إلى الماضي، أعتقد أننا ارتكبنا خطأ في عدم ردنا عليها.
لقد رزت المنطقة عدة مرات، وحقيقة أنني ألقيت كلمة، لا أتذكر السنة، في الكويت حيث استضافني محمد الشايع، وكان ذلك قبل وقت طويل من انتشار تلك الشائعات. وهكذا فإن الرد القصير على سؤالك هو أنه لو أتيحت لنا الفرصة ثانية، فإننا سنرد بصورة مبكرة وبوضوح، سنقول الحقيقة ونوضح أن تلك الاتهامات هي اتهامات مثيرة للغضب ضد ستاربكس وضدي شخصياً، أعتقد أننا تعلمنا درساً قيماً من هذه التجربة.
هل سنرى حملة إعلامية كبيرة من قبل ستاربكس في المنطقة في القريب العاجل؟
- أعتقد أنه في الأسابيع والأشهر القادمة ستروننا متحدثين أكثر وستروننا أكثر نشاطاً في الدفاع عن موقفنا، ولربما الأهم إبلاغ الحقيقة عن قصة ستاربكس، لقد تم بناء الشركة منذ حوالي (٤٠) عاماً على أساس إنساني عميق، ولهذا فإن هذه الأشياء التي تحكى هي غير صحيحة مطلقاً وهي ضد كل ما نؤمن به.
هل أصبح الشرق الأوسط مكاناً خطراً لتواجد ستاربكس؟
- لا أعتقد ذلك. إننا موجودون الآن في هذه المنطقة منذ حوالي (١٠) سنوات ولدينا حوالي (٣٠٠) محل. ونحن نوظف حوالي (٣٠٠٠) شخص، ونتطلع بفخار كبير إزاء شراكتنا مع محمد الشايع وشركته. وننظر بفخار إلى الصداقة والعلاقات التي بنيناها في المنطقة، والمحلات المختلفة التي أقمناها في أنحاء مختلفة هناك. وهكذا فإن هذه هي مجرد الأيام الأولى للنمو والتطور ل «ستاربكس» في الشرق الأوسط. لذا فإنني أعتقد أن هذه لحظة في التاريخ ستنجلي فيها الحقيقة، والحقيقة هي أن عملنا التجاري، رغم القضايا التي تتحدانا في المنطقة، هو عمل قوي جداً.
أريد أن أكون شديداً جداً في سؤالي، هل تتدخل ستاربكس في الأوضاع السياسية في الشرق الأوسط؟
- نحن شركة تبيع القهوة.
البعض يعتقد أنكم تتدخلون.
- كيف ذلك؟ ما الذي تعنيه بالتدخل؟
إنكم تقدمون بعض التبرعات أو أشياء من هذا القبيل؟
- إذا كنت تريد أن تكون شديداً بهذه الدرجة في سؤالك، فدعني أكون شديداً في جوابي. وأفضل ما أستطيع أن أصف به جوابي هو التالي، وهو أنني وستاربكس كشركة لسنا مشاركين أو متدخلين ولم نكن مشاركين أو متدخلين أبدا» في دعم أي مستوى من أي نشاط حكومي أو نشاط عنفي، ولم نؤيد دولة (إسرائيل)، وربما بصورة أكثر أهمية بالنسبة لسؤالك، لم نشارك أو نتدخل في القيام بأي فعل عنف ضد أي بلد في الشرق الأوسط، ولا أستطيع أن أنفي حقيقة أنني يهودي، وقد تربيت كيهودي، وأنا فخور أن أكو يهودياً، ولكن القضايا التي تم تداولها ليست عادلة والأهم أنها ليست صحيحة.
كما قد تعرف، هذه الشائعات اكتسبت حياتها الخاصة بها لسببين: أولاً، خطاب أنت ألقيته عن اليهود، وثانياً، الجائزة التي أنت حصلت عليها في (إسرائيل)، هل لك أن توضح هذين الأمرين؟
- الخطاب الذي تحدثت عنه، هو أنه كان هناك تجمع في سياتل ولا أذكر في أي عام هذا، التجمع كان لعائلات يهودية وكانت فيه أحاديث عن بعض الأنشطة المناهضة للسامية في هذه المنطقة وفي أمريكا بصورة عامة. تعرفون أنه قبل سنة ونصف كان هناك حادث كارثي هنا حيث تم إطلاق النار على منظمة يهودية وقد قتل أحد الأشخاص في الحادث. ولكن حديثي في سياتل كان قبل سنوات من ذلك الحادث، وقد تحدثت فيه ضد الأنشطة المناهضة للسامية.
إذن كملتك كانت بصفتك جزءاً من المجتمع المحلي هنا في سياتل وليس بصفتك جزءاً من شركة ستاربكس؟
- نعم، بصفتي جزءاً من المجتمع المحلي لا كجزء من عمل ستاربكس. كنت جزءاً من تجمع للعائلات اليهودية وتحدثنا عما يمكننا فعله كمجتمع لمحاربة مناهضة السامية. وقد تحدثت منتقداً تلك الأنشطة المناهضة للسامية. ولكنني لم أتحدث عما يجب علينا فعله أو عدم فعله بالنسبة لأي شخص آخر، بل كان الحديث هو عما يحدث في المجتمع المحلي. وبعد ذلك بعدة سنوات، كانت هناك منظمة اسمها «أيش ها توراه» في (إسرائيل)، وكنت أنا وزوجتي قد قدمنا تبرعاً لقسم الخدمات الاجتماعية في تلك المنظمة لمساعدة العائلات التي هي في غالبيتها يهودية وتعاني من بعض الأوضاع الصعبة. وقد تم تكريمنا بجائزة
بسبب ذلك. وقد تلقت مارغريت ثاتشر في نفس تلك الليلة الجائزة نفسها لما فعلته في بريطانيا على هذا الصعيد. لا أعتقد أن أحداً اتهم مارغريت ثاتشر يوماً بأنها عملت أي شيء ضد العرب أو المسلمين، ولكن لسبب ما تم الربط بيني وبين تلك الشائعات. لقد ذهلت لهذا لأن كل من يعرفني ويعرف عائلتي منسجمة مع أي مستوى من الطريقة التي عشت بها وزوجتي حياتنا وربينا أولادنا وبنينا شركتنا. وربما بسبب هذا أننا أهملنا تلك التهم، فقد كانت تهماًبعيدة كل البعد عن الحقيقة.
هل هناك سوء فهم بين العرب وستاربكس؟
- يبدو أن هناك سوء فهم. يبدو أن هذا المستوى من الشائعات والاتهامات قد أوجد انطباعاً هو غير صحيح، كما أن الإنترنت قد أسست آلية اتصال تبدأ فيها أشياء معينة كأشياء خيالية ثم تنتهي كحقائق. علينا أن نعمل بكد لكي نصحح السجل.
هل تعتقد أن هناك منافساً ل«ستاربكس» يغذي هذه الشائعات؟
- لا أعتقد أن هذه هي القضية. عليَّ أن أذكر، أيضاً، أنه حين حصلت على الجائزة في (إسرائيل)، تمت دعوتنا بعد ذلك إلى القصر الملكي في الأردن حيث كان الملك حسين لازال على قيد الحياة، وقد كان مريضاً، ولهذا فإن شقيقه هو الذي استضافنا. لقد دعينا إلى غداء في القصر في ذلك اليوم، وهو ما كان شرفاً كبيراً وخبرة رائعة لنا. وفي وقت لاحق ذلك اليوم زرنا البتراء مع مارغريت ثاتشر وجو بايدن الذي كان سناتوراً - حينئذ - قبل أن يصبح نائباً للرئيس الأمريكي. وهكذا فإن ذلك كان وفداً رفيعاً تم تكريمه.
بصورة عامة، مهمة ستاربكس متصلة بالثقافة. هل تعتقد أن مهمة ستاربكس تتمثل في محاولة التأثير على الثقافة العربية؟
- لا أعتقد أننا أردنا أبداً التأثير في الثقافة العربية كما لم نحاول التأثير على الثقافة الأمريكية. نحن انطلقنا لبناء مكان يتعايش فيه الاحساس الحقيقي بالمجتمع والرابط الإنساني. وأجد أكثر الأشياء المثيرة للرضى بالنسبة إليّ هو أنني حين أسافر إلى تلك المنطقة وأدخل أياً من محلات ستاربكس سواء كان في عمان أو الكويت أو دبي، فإنك تدخل إلى أي من هذه المحلات ولا تعرف أين أنت بالضبط. تستطيع أن تكون في نيويورك أو لندن، وذلك لأن الشعور نفسه يكون حاضراً، وهذا هو ما بنيناه، أي هذه الجاذبية العالمية، وذلك للسبب التالي: فالقهوة كانت جزءاً من الحديث بين الناس لمئات السنين، وقد أقمنا هذا المكان الثالث بين المنزل والعمل وهو مكان مقبول عالمياً بغض النظر عن المكان الذي تكون فيه. وأعتقد أن محلاتنا قد أوجدت علاقة آمنة وفريدة جداً مع زبائننا في كل أرجاء العالم. والشيء الآخر هو أن الناس في الشرق الأوسط الذين يذهبون إلى محلاتنا هم أناس يسافرون حول العالم وهم يكونون قد تعرفوا على ستاربكس في أماكن مختلفة، وهكذا فإن هناك هذا الرابط الخاص بالتوقع في هذه التجربة، وأعتقد أننا فقنا توقعات زبائننا إذ هناك خمسون مليون شخص يزورون محلاتنا كل أسبوع في أرجاء العالم المختلفة، ونحن سعداء بذلك.
ولكننا نرى أن محلات ستاربكس متشابهة مع بعضها البعض سواء هنا في الولايات المتحدة أو في لبنان أو في دول الخليج، هل لديكم خطة لتغيير مظهر محلاتكم لتكونوا أكثر التصاقاً بالبيئة التي يوجد بها كل محل من محلاتكم؟
- الواقع أننا نقوم ببعض التعديلات الآن، فقد بدأنا نغير التصميم ونعمل على تعديله. هناك محل جديد في الوسط التجاري لمدينة سياتل، وأنا متأكد أنكم ستزورونه. هذا المحل مثال على شروعنا بتعديل استراتيجيتنا. في نوفمبر سنعقد اجتماعنا الدولي مع شركائنا، وسيكون محمد الشايع هنا وبقية شركائنا في العالم سيكونون هنا، وسوف نطلعهم على المنتجات الجديدة والتصميمات الجديدة. وأعتقد أنكم ستبدأون في رؤية التصميمات الجديدة لمحلاتنا في سائر أرجاء منطقتكم من العالم في العام ٢٠١٠.
هل تعتقد أن عدم ردكم على الشائعات، كان سببه تركيزكم على تقديم منتجات جديدة لزبائنكم؟
- الحقيقة هي أن ليست لدينا الكثير من الخبرة في أشياء كهذه الشائعات، وانت على حق أننا فوجئنا بها، وبالنظر إلى الماضي، فإننا لم نرد بالطريقة التي كان علينا أن نرد بها لأن ذلك كان أمراً جديداً بالنسبة لنا، فإذا تمعنت في حقيقة أن لدينا محلات في (٥١) بلداً حول العالم وعرفت أن شيئاً كهذا لم يحصل لنا من قبل أي منها، بل الحقيقة أنه احتضاننا في هذه البلدان بما في ذلك باريس. فحين فتحنا محلنا الأول هناك، قالت الصحافة الباريسية إن فرنسا ليست في حاجة أمريكا لكي تحضر لها القوة الجيدة. والآن لدينا (٥٠) محلاً في باريس وكلها ناجحة جداً، وسنقوم بافتتاح محل كبير جداً في «يورو ديزني» خلال الأسبوعين القادمين. ولكننا لم نجرب شيئاً كهذه الشائعات، فستاربكس كانت دائماً موضع ترحيب لأننا نقوم بالكثير للمجتمع الذي نفتتح فيه محلاتنا. نحن نوفر فوائد فريدة، فستاربكس هي شركة طيبة ومعطاءة، وهي كذلك منذ (٤٠) سنة تقريباً. هناك سبب يجعلنا نختار كواحدة من أفضل الشركات لناحية العمل معنا، فنحن واحدة من أكثر الماركات التجارية احتراماً في العالم. لم يحدث شيء كهذا. كيف حدث هذا؟ ما الذي فعلناه؟ وكل ذلك قائم على تهم باطلة.
ألا تعتقد أنكم بحاجة إلى نهج مختلف للتواصل مع الناس في الشرق الأوسط بطريقة مناسبة وإيجابية؟
- أعتقد أن الإنترنت قد غيرت القواعد بالنسبة إلى التواصل، إننا بحاجة إلى أسلوب مختلف لكي نتمكن من التفاعل مع الناس في الشرق الأوسط وقول قصتنا. ولا نستطيع أن نعتمد على محلات ستاربكس هناك فقط في ذلك، ولهذا فإنني متفق معك بأن علينا أن نغير الأسلوب.
ماذا عن حملة إعلانية لإرسال الرسالة الصحيحة من وجهة نظركم للناس في الشرق الأوسط؟
- أعتقد أنه بدلاً من تسميتها بالحملة الدعائية، فإننا نحتاج إلى خطة اتصال شاملة تطرح مستوى عالياً من الاحترام والتفهم تجاه شعب المنطقة لكي نتمكن من قول قصتنا بصورة فعالة. لقد اعتقدت دائماً أن الغلبة ستكون لصالح الحقيقة، وفي هذا الحال فقد وجدنا أنفسنا في موقع دفاعي فجأة.
ما رأيك في خطاب الرئيس أوباما في القاهرة الذي ركز على إيجاد نهج للتواصل مع العالمين العربي والإسلامي بعد ثماني سنوات من سوء التفاهم؟
- أعتقد أن الرئيس أوباما صادق النوايا، وهو قال إن هذا هو يوم جديد.
ما الذي تستطيع ستاربكس عمله للشعوب العربية والعكس بالعكس؟
- أولاً، أننا نحاول توفير المكان وخبرة المحل التجاري التي يشعر العرب بالراحة فيها ويودون تأييدها. لقد آمنت دائماً أن أحد الأسباب التي أدت إلى نجاح ستاربكس في كل العالم هو أن الماركة التجارية والخبرة التي تقدمها هذه المحلات هما أمران يثق بهما الناس. ولهذا فإن علينا أن نتأكد أن الناس عبر المنطقة يثقون بستاربكس كشركة، والمسؤولية هي على عاتقنا لكي يثق بنا الناس. وذلك لأن هذه الشائعات في أجزاء معينة من المنطقة قد كسرت هذه الثقة، وعلينا أن نبنيها ثانية. ولا أعتقد أنك تستطيع القيام بذلك عن طريق التسويق، فالتسويق هو أداة، ولكنك تقوم بإعادة بناء الثقة بالأفعال. ولهذا فإننا بالعمل مع شريكنا محمد الشايع سنقوم بإعداد مستويات جديدة لكي يفهم الناس من خلالها فعلاً من نحن كشركة ومن نحن كأناس نعمل بها. وإنني متأكد أنني سأعود إلى المنطقة وأبذل قصارى جهدي للتواصل مع الناس لتحقيق ذلك.
لقطات:
ضم الفريق الإعلامي العربي كلاً من الأستاذ محمد الحسيني رئيس أخبار الاقتصاد في محطة التليفزيون الفضائية «العربية» في دبي والأستاذ كمال حانا من مكتب صحيفة "الحياة" في بيروت وأحمد اليامي مدير مكتب «الرياض» في نيويورك وواشنطن.
شركة محمد حمود الشايع في الكويت، شريك ستاربكس في الشرق الأوسط، وجهت مع ستاربكس الدعوة لزيارة الشركة في سياتل واجراء الحوار مع رئيسها السيدهوارد شولتز.
شركة الشايع وستاربكس اختبرتا الإعلاميين العرب في التمييز بين أنواع القهوة في المقر الرئيسي ل«ستاربكس» في سياتل، من حيث الشم والطعم وكانت النتيجة «لم ينجح أحد» من الفريق الإعلامي في شتى الاختبارات.
قادت الفريق الإعلامي العربي الأستاذة شعاع قاطي مدير العلاقات العامة في شركة محمد حمود الشايع وبرهنت عن قيادة رائدة أدت إلى نجاح زيارة الفريق لمقر شركة ستاربكس.
الأستاذة رنا شاهين، مدير الاتصالات والمسؤولية والاجتماعية عن ستاربكس في شركة محمد حمود الشايع هي الأخرى كان لها حضور كبير في تسهيل زيارة الفريق الإعلامي العربي.
منذ اليوم الأول، التف كبار المسؤولين في شركة ستاربكس حول الفريق الإعلامي العربي بترحيب يفوق الوصف وقدموا للوفد شروحات عن ما تقوم به ستاربكس في الجوانب الاجتماعية والإنسانية وحماية البيئة.
المقر الرئيس لشركة ستاربكس يضم أكثر من (٣٠٠٠) موظف يرأسهم من ينادونه باسمه الأول «هوار».
هوارد، هو رئيس ستاربكس إلا أنه لا يحبذ مخاطبته بألقاب المناصب ويفضل أن يخاطبه موظفوه بالاسم، كما أن مكتبه يعبر عن تواضعه فالمكتب عادي جداً ولا يوحي بأنك في مكتب رئيس شركة لها أكثر من (١٧) ألف محل في مختلف قارات العالم.
بما يشبه مدى تعدد حملات ستاربكس في العالم، فإن مقر الشركة الرئيس يضم أيضاً مسؤولين كباراً من جنسيات مختلفة فهناك على سبيل المثال لا الحصر، من لبنان ستيفن إلياس جلاد، ومن الهند فيفا فارما، ومن هولندا هانز فان بوتشوف ومن تايلند في كولثول ومن بريطانيا بن باكارد ومن اسبانيا هيرمان يوسكايتغوى وغيرهم.
زيارة الفريق الإعلامي العربي امتدت إلى المكان الأول لبداية شركة ستاربكس في العام ١٩٧١، في قلب السوق الشعبية لبيع الخضروات واللحوم والأسماك في مدينة سياتل. المكان يحتفظ بمظهره القديم ويقدم خدماته للزبائن ولكن بطرق أخرى لا يمكن مشاهدتها في أي مكان آخر ل«ستاربكس».
المحطة الأخيرة لزيارة الفريق، كانت في أحدث محل تفتتحه ستابركس. المحل يظهر كأنه أقدم محل كونه يعكس الاستراتيجية الجديدة للشركة في أن تتحول كافة محلاتها حول العالم إلى مظهر جديد لكل محل يعكس البيئة التي يتواجد فيها، ولأن هذا المحل في سياتل يقع في حي مبانيه كلها قديمة، فهو يتماشى مع وضع الحي.
1
عبدالعزيز الرشيد
2009-07-04 04:53:02نصاب ويجب ان تنرك هذه القهوه ولو انهم ماحسوا بخسائر كان طنشونا لكن من باب محاوله يائسه لتفادي الخسائر قالوا لاندعم اسرائيل كلام فاضي لايقبله عاقل اتدى رئيس الشركه الام ان يقول هذا الكلام بقناه اسي ان ان مثلا صح ياناس او لا
2
بد ر
2009-07-04 03:53:00اتخيل الإحباط ألي راح يجي لهورد بعد مايقرأ تعليقاتكم الرائعة..
فعلا واضح من المقابلة أنها للآسف دعاية أو بداية حملتهم الدعائية..
وأكيد الفترات الجاية راح نشوف المزيد من هالحملات لتحسين صورتهم.
بس ماتمشي علينا،مع المقاطة للأبد وبإذن الله تغلق كل فروعكم في العالم الإسلامي
3
بد ر
2009-07-04 03:52:09الدعم واضح لاسرائيل لكن الظاهر انك ياهوارد شولتز فلست وفلست الشركة معك بسبب الازمة المالية,والحين جاي عن طريق الرياض تخبرنا بتصريحاتك انك ماتدعم اسرائيل,وتريد اعطاء صورةحسنة للشركة ونيتها الطيبة لكن الشكوى لله تلقيت ضربةقاسيةفعلا بسبب المقاطعة وبعدهاالازمة المالية وجاي تبرئ نفسك have a nice coffe
4
بد ر
2009-07-04 03:51:19الحمدلله واهنئكم بنجاح لمقاطعة وما ظهر على صفحات جريدة الرياض يتشكى ويتبكبك الا ماعاد وراه شي يعني محتد عليكم
فزيدوا المقاطعه بامسلمين لا يصير عزمنا متراخي وجاي يقول كلمتين عشان يحقن بطونا من قهوته المحروقه...
والله فنجال عند رفيقن فيه خير ولا حتى مع عيالك ابرك من قهوته السوداء اللي تفت الكب
5
بد ر
2009-07-04 03:50:25مالك الا من ذا واردى ياخنزير...ياقتله الاطفال..يامجرمين...ياخونه...ياقتله الانبياء...ياأخوان القرده والخنازير...لعنكم الله وخسف بكم الارض وجعلكم عبره لغيركم قريبا...بمشيئته تعالى...
لن نشرب قهوتك ياخانز...ولن نتعاون معك ولن تسترزق مننا ريال واحد...
لكن عزائي للاخوان في بعض الردود..
6
بد ر
2009-07-04 03:49:30كلام لا يدخل العقل دعمهم لاسرائيل من الشعار حتى صرف 12% من دخلهم لدعم اسرائل وهذا ما يقوم به كل يهودي خارج اسرائيل وعن طيب قلب حتى تكون دولتهم هي الاقوى
وانا اعيب على مكتبة جرير ومستشفى التخصصي السماح لهذة الشركة بالتواجد عندهم
يعني كل من يشرب فنجان قهوة يدفع 12%لأسرائيل
وحسبنا الله ونعم الوكيل
7
بد ر
2009-07-04 03:43:52جاي تستغفلنا انت
قائلاً إنه وزوجته حصلا على تلك الجائزة بسبب تبرع كانا قدماه للخدماتالاجتماعية في المنظمة بصفتهما الشخصية ولا علاقة لشركة «ستاربكس» بالتبرع
وشخصيتكم وقلوسكم من وين جت لا يكون من التراب
جت من دخل محلات القهوة اللي يوم دجيت جيت تضحك علينا
لست بالخب وليس الخب يخدعني
فعلا مكر يهود
8
أحمد التويجري
2009-07-04 01:57:21يا بني قومي اتقوا الله
لقد كذبتكم كذبة فصدقتوها
ولا يجرمنكم شنئان قوم ألا تعدلوا
9
عبد الرحمن
2009-07-04 01:52:42هذا إعلان وليس مقالة!
10
الولهان نصراااوي
2009-07-04 01:06:04نطالب بمقاطعة ستاربكس على المسلمين مقاطعة ستار بكس يهوديه يهوديه
داعمين للعدو الصهيوني
11
بنت تميم
2009-07-04 00:34:37اتخيل الإحباط ألي راح يجي لهورد بعد مايقرأ تعليقاتكم الرائعة..
فعلا واضح من المقابلة أنها للآسف دعاية أو بداية حملتهم الدعائية..
وأكيد الفترات الجاية راح نشوف المزيد من هالحملات لتحسين صورتهم.
بس ماتمشي علينا،مع المقاطة للأبد وبإذن الله تغلق كل فروعكم في العالم الإسلامي
12
khanfar
2009-07-04 00:17:00دايما كنت افكر هل تنفع المقاطعة و لا لا
تو تاكدت كم تنفع
عقبال باقي الشركات اليهودية او الداعمة لاسرائيل
13
ساير زمانك
2009-07-04 00:13:43يحفضكم ربي جميعا... وربي أنكم أثلجتم صدري... كل الشكر لكل من علق وتجاوب مع هذا الموضوع وما يماثله من مواضيع.
كل الشكر لأصحاب القلوب النقية والهمم العالية ,, كل الشكر لهذه الأرواح الطيبة ,, كل الشكر لكل الأقلام التي نددت وانتقدت وعارضت الكذب والزيف والخداع الذي يحاول أبناء القردة والخنازير إيصاله وزرعة في عقول أبنائنا وأخواننا , , , كل الشكر لكل من ساهم في كشف ألاعيبهم وتعرية نواياهم الخسيسة.
فديتكم
14
ابراهيم
2009-07-03 23:39:08اكيد بيقول كذا عشان ما يخسر عدد اليهود في العالم 15 مليون بس
والمسلمين1500 مليون
بعدين احنا ندعم الفلسطينيين عشان هم مسلمين
اكيد هم بيدعمون الاسرائيليين
وهو قالها بنفسه 300 فرع يعني لو قال ايه خساره قويه عليه
ومن متى اليهودي صادق
15
حمزة مشرف
2009-07-03 23:27:21لا حول ولا قوة الا بالله، كذب صريح
16
سلمان الشمري
2009-07-03 22:31:43يهوودي كذووب...قتلت الانبياء قاتلهم الله..
اه بس لو لنا سلطة عليهم كان نوريهم الشغل...
لاتصدقونهم بس
تحياتي
17
محمد الربيعة
2009-07-03 22:29:05انا متأكد انه يدعم اسرائيل لكن حتى لو ما كان يدعمها ما راح اشتري من عندهم لأن كوب القهوة عندهم سعره ضعف افضل محلات القهوة الاخرى
18
عبدالله الغزي
2009-07-03 22:03:01واللي كان مكتوب في موقعكم الرسمي بإنكم تدعمون الجيش الإسرائيلي!!
أقول سلم لي على المقاطعة هي الآن بانت آثارها عليكم
وقت تسليم حقوق الفرنشايز -الإمتياز-
وبدأتم بحملة علاقات عامة!!
والأجمل من هذا كله كم أنا مدين لمن أبتكر الإنترنت
فبحق أنطقتنا بعد أن كنا-الشور شورك يُبه الراي رايك يُبه-
19
منصور بن محمد
2009-07-03 21:48:29اصلا ستار بكس بكبره ماخش مزاجي
ليش ادعم شركه يهوديه وغير كذا اسعارهم غاليه
20
أبو منصور
2009-07-03 21:32:24نصاب يا كابتن، توك تتكلم يوم شفت اثر المقاطعة لكم
الله يزيلكم من الأرض..
21
التميمي
2009-07-03 21:26:05ههه يالبى قلبك يابوستاربكس توك الحين جاين تبرر عن موقفك يوم دراهمك طارت والله لو مابقى ولا محل قهوه في العالم الي ستاربكس وتبعونه القهوه بلاش ماشريت من عندكم
22
بنت الاسلام
2009-07-03 21:25:39توه يذكر يرد!!!
23
ابو فراس
2009-07-03 20:53:58هه شر اللبيلة ما يضحك صدق
انت جيت ترقعها عميتها انا الحقيقة كنت ما احب اشر منهم لاسعارهم المبااالغ فيها بغض النظر عن الدعم لانه كان شبه اشاعه
اما الان اصبح حقيقه معترف بها
يعني الي يشرب من ستاربكس داعم رسمي لاسرائيل
واطلب من هذا المنبر اقفال جميع فروعم بالذات في وقف خادم الحرمين بمكه
24
عوض الشملاني
2009-07-03 20:36:06الله أكبر الكل يعرف الحقيقة
رئسيهم يهودي والموظفين يهود والجائزة من إسرائيل خلاص واضح كل شيء
أقترح على الأخ احمد اليامي بدل من محاولته تبرئه الشركة من دعم إسرائيل وأظهار وجة حسن لليهود أطلب منه توضيح الشركات الداعمة لليهود
الوقت الأن مناسب الأخ موجود في ستايل أو الشايع يرفض أعطائك تذكرة
25
بو بسام
2009-07-03 20:29:37مالك الا من ذا واردى ياخنزير...ياقتله الاطفال..يامجرمين...ياخونه...ياقتله الانبياء...ياأخوان القرده والخنازير...لعنكم الله وخسف بكم الارض وجعلكم عبره لغيركم قريبا...بمشيئته تعالى...
لن نشرب قهوتك ياخانز...ولن نتعاون معك ولن تسترزق مننا ريال واحد...
لكن عزائي للاخوان في بعض الردود..
26
موسى
2009-07-03 20:26:13والله اني لاتعجب من جود هذا المقهىء عند باب المسجد الحرام في مكة المكرمة
حسبي الله ونعم الوكيل
27
صالح السعد
2009-07-03 20:20:52أنا كنت من المدمنين على هذه القهوه
ولما عرفت أنها تدعم الصهاينه ضد أخواننا الفلسطينين
حلفت بالله مينا اني ما ادخل ولا احط ريال واحد في جيب هالصهيوني
لا... والحين جاي بكل بجاحه ويقول انا غلطان لاني لم ارد على الاتهامات مبكرا
يوم حس بالخسائر رد الصهيوني.
حسبي الله ونعم الوكيل
28
just me
2009-07-03 20:12:09العالم يحارب العولمة لحماية الثقافة المحلية وشبابنا لا يستطيع أن يحمي دينه أو ثقافته أو اقتصاده ولا يستطيع أن يصنع له هوية ذات قيمة "د كيف وبس"
29
h.h.h
2009-07-03 20:09:23والله اني لا ارى في قهوتهم اي ميزه فانا احب القهوه واتذوقها ومن قبل هذه القضيه وانا لا اشرب قهوتهم لاني لا ارى انها تملك تلك الجوده التي تجعلك مغرم بها.
30
almalki
2009-07-03 20:04:57الا نطالب بمقاطعتها وانه تجي شركات وطنيه تحل محلها هذا الي قدام عيوننا والي نسمعه والخافي اعظم اليهود مايتصدقون وش يدريكم ان صاحب الشركه مو يهودي بس يغير االجنسيه ومحد يدري
31
عثمان
2009-07-03 20:02:44كل محلات القهوة صارت غالية جدا ومبالغ في اسعارها
ما مثل دلة مبهرة مع قدوع وتسويها بيدك
32
قهوه وارد با شنفر
2009-07-03 19:53:44السلام عليكم
انا لا اشرب قهوة ستار بكس ولا غيره
با شنفر وبس
ولكن اقول ان المقاطعه تسوي العجب / لامانع ان نقاطع ستار بكس ولكن يجب ان نقاطع الشايع
مذر كير للشايع
شيليز للشايع
مانغو للشايع
قاطعو الشايع لين يعرف ان الله حق
هل سمعتو عن مركز الشايع لغسيل الكلى او للقلب؟
ماذا قدم الشايع
33
عذر أقبح من ذنب
2009-07-03 19:51:47هوارد شولتز قال للفريق الإعلامي العربي: «أنا لا أستطيع أن أنفي حقيقة أنني يهودي، وقد تربيت كيهودي، وأنا فخور ن أكون يهودياً، ولكن القضايا التي تم تداولها ليست عادلة والأهم أنها ليست صحيحة».
اعترافه ونحن نحسن صورته في اعلامنا العربي...
لحول ولا قوة الا بالله والله يخلي دكتور كيف افضل
34
أم السعد
2009-07-03 19:31:56يهودي حقير من حفدة الخنازير وذباحة الأنبياء ( عليهم الصلاة والسلام)
وش تتوقعون منه!!! أكبر كذابين على وجه الأرض خل قهوتك لك والله لايخلينا من قهوتنا العربية...
35
مواطن مديون
2009-07-03 19:29:13يكفي اعترافك انك يهودي
36
احمد الحجي
2009-07-03 19:27:37نحن العرب طيبون نعم ولكن لم ولن نكون سذج لامثالك ونحن العرب عندنا كرامة ازليه ولن نحتسي تلك القهوة التى تذهب ريعها لقتل اطفالنا بأشد انوع الاسلحة المحرمة والتى تدفعونها انتم للعصابة الصهيونية من ابناء جلدتك واعتقد بل متأكد ان هناك يوما قادما تحاسبوا فيه.
37
سعودي وافتخر اني سعودي
2009-07-03 19:09:40عيب عليكم يا جريدة الرياض، يعني بعد ما جابت المقاطعة نتيجتها، جايين تلمعون في هالماركة، أين وطنيتكم ؟؟؟
38
سعد العتيبي
2009-07-03 18:25:15قاطعوهم علشان يموتون من الجوع
مقاطعة مقاطعة مقاطعه
مقاطعة
39
ام عبد الله
2009-07-03 18:00:12قال انا يهودي ابن يهودي... واضحة زي الشمس.
الحمد لله ما عمري شربتها. واللهم احفظ الاسلام والمسلمين...
40
المازني
2009-07-03 17:56:37يا حسرتي على شعبي، شعب الشائعات والمؤامرات وبساطة التفكير وإعارة العقول للإنترنت. يا ليتكم تكبروا عقولكم وتستوعبوا الحقيقة إن الشركات مثل ستاربكس هي شركات تجارية.. همها الأرباح ولا دخل لها بالسياسة والكلام الفاضي. واحد يقول دعم لجيش اسرائيل، والثاني يقول 12% من أرباحها تروح لشراء أسلحة فوسفورية ولو سألتهم عن المصدر يقولوا: جانا بالإيميل!! (يعني إيميلات من نوع انشر تؤجر).. وكمان وش فيها لو افتخر انه يهودي؟ انت ما تفتخر انك مسلم؟ هذا حق انساني. مثل ما تقول عنه يهودي خائن، هو يقول عنك مسلم ارهابي!
41
صالح البشري
2009-07-03 17:54:10شي أكيد مايردون على الاتهامات لأن العرب لايهمونهم أصلا
42
ماجد
2009-07-03 17:53:59سابقاً كن اظن ان الأمر قد يكون اشاعة لكن ايقنت انه حقيقه
فالقاطعة المقاطعة
43
ام نور
2009-07-03 17:39:18يكفي انك يهودي ابن يهودي ومابدنا قهوتكم لله لايردكم اليهود ع ايام الرسول صلى للة علية وسلم ناقضي الوعد وم نجاسةقهوتنا العربية احسن مليون مرة قهوتكم كلها كريمه لله يستر شو تحطو بعد فيها بدون مانشوف
44
ضاري الشمري-حائل
2009-07-03 17:31:59المفروض ان المقاطعة تتم على جميع مطاعم المثلوثة وملحمة الحاشي في جميع انحاء المملكة.
اتركوا عنا السياسة وركزوا على الحة واللياقة البدنية.
والله لو نشرب ليل نهار كوفي من ستار اكاديمي أو بوكس أنه اصرف وأصح للجسم بدلاً من مطاعم آكلة اللحوم اللي الواحد ما يطلع منها إلا بنقالة وبطنه كأنه أم 9 شهور
45
ابوخالد
2009-07-03 17:23:08يهودي!!!
ويدعم جمعياتهم !!!
ياليت نفهم حقيقة الصوره في شعارهم ؟؟؟
وياليتك سألته منهي صاحبة الصوره بس عشان تبين الحقيقه؟؟؟
من الاخر يهودددي...عدو.
46
mona
2009-07-03 17:11:58طيب نفترض انا صدقناك ممكن تفسر لنا معنى شعار المحل
47
الخرج
2009-07-03 17:10:39الحمدلله واهنئكم بنجاح لمقاطعة وما ظهر على صفحات جريدة الرياض يتشكى ويتبكبك الا ماعاد وراه شي يعني محتد عليكم
فزيدوا المقاطعه بامسلمين لا يصير عزمنا متراخي وجاي يقول كلمتين عشان يحقن بطونا من قهوته المحروقه...
والله فنجال عند رفيقن فيه خير ولا حتى مع عيالك ابرك من قهوته السوداء اللي تفت الكب
48
النجبان
2009-07-03 17:03:33قالوا لليهودي أحلف قال جاك الفرج
49
عمرو يوسف
2009-07-03 16:56:57عندنا مثل مصري بيقول "جيه يكحلها فعمها"
ويضرب هذا المثل على الأخطاء القاتلة مثل واحد عايز يجمل ويحلي شكل العين فيكسوها بالكحل و أثناء ذلك يخطئ ويقفأ العين (يعميها".
الرجل ده لا يفهم شئ عند المجتمع العربي
50
سعودي وافتخر
2009-07-03 16:51:20صبه قال أحقنه. وما خس من كديد لا عسفان( يهودي ) ويفتخر بعد وزوجته
فازت بدعمه عاد من زين قهوتكم.
حتى صاحب مكتبة جرير العقيل بطريق خريص قام يؤجر لهم.
وتصريحك خلاني أزداد مقاطعة لها حتى لو خارج المملكة برغم عدم شرائي
وش رأيك بمجازر ربعك بغزة؟
فكرت تتبرع لهم أو ترحمهم من مكرك؟