غازي القصيبي

كتبت الرواية بدافع أنك قادر على الكتابة في كل شيء وقادر على النجاح في كل شيء.وصحيح أنك فتحت الباب للروائي السعودي أن يكتب الجرأة.. المفارقة أن جرأتك كانت مكتوبة بعيدا.كنت تهاب تدوين جرأتك محليا.فذهبت إلى كتابة المتخيل هروبا من المساءلة.بينما من جاء بعدك لامس الهم المحلي عن قرب حتى وأن كان الإخفاق الفني صاحب تلك المحاولات. متى تجرؤ وتكتب عن همك الحقيقي وعن عوالم أنت قريب منها وتدري بكواليسها.. متى تكتبها!هذا ما ننتظره منك.

رجاء عالم

إذا أغفلنا قطيعتك مع الإعلام.علينا أن لا نغفل رواية (ستر) التي هي أول اقتراب حقيقي من القارئ.هذه النوايا الحسنة مع الكتابة ومع القارئ هل تجعلنا نترقب روايتك القادمة دون طلاسم دون شعور بأنك تكتبين لقارئ متخيل وقارئ يدعي بأنه يفهم ما تكتبين!

عبده خال

بعد أن فرغت من الحنين القروي في (الموت يمر من هنا،مدن تأكل العشب) وبعد أن جربت تكنيك الفني ورؤيتك الفلسفية تجاه الموت في (الطين) وبعد أن دونت على عجل أحداث حرب الخليج الثانية في (نباح) وبعد أن وضعت طاقتك السردية في (فسوق). وكذلك في (الأيام لا تخبئ أحد). ماذا ستكتب لنا في روايتك القادمة.. اعتقد أنك في مأزق روايتك القادمة.فعبده خال لا يجب أن يرتهن للسقف الروائي المحلي.تراكمك السردي وضعك في الأفق العربي.. لذا طموحك يجب أن يتجه إلى البعيد في الرواية القادمة.

علي الدميني

الغيمة الرصاصية محاولتك الوحيدة وفيها تجريب فني يحتاج المساءلة النقدية. ورغم أني أجدها امتدادا لصوتك المؤدلج شعريا.. إلا أنها محاولة فيها عمق.وأتصور أن السرد هو أقرب لك من الشعر.ففي قصائدك اللقطة السردية تتفوق على الومضة الشعرية. وأن أزحت من داخلك مطالب الناشط وعموميات الأصوات التي تضج بها ذاكرتك.وأن أخلصت للسرد أتوقع أننا سنكسب روائيا حقيقيا.

أحمد أبو دهمان

هناك روائي تكفيه رواية وحيدة ناجحة.. أعتقد انك من هؤلاء.فنجاح رواية (الحزام) يكفي.حققت فيها الشهرة والقبول الفني إلى حد ما.لا أنصحك بتكرار المحاولة.

عبدالله الجفري

الكثير عاشوا مراهقتهم الرومانسية على ما تكتب.كنت النسخة المحلية لإحسان عبدالقدوس. ولكن عندما يتجادل الكثير عن كتاب الرواية المحلية. لا أحد يذكرك.. هذا التناسي أنت من يدرك أسراره.

أميمة الخميس

البحريات حازت الرضا من كل أطياف القراء.تشعر بالثناء الحقيقي لكل من قرأ تلك الرواية. وفي (الوارفة) زمنها السردي يبدأ من حيث انتهى زمن البحريات.لكن الشخوص تتغير والرؤية التي تدون الرياض تتسع. أنتِ تملكين طاقة الحكاءة وكذلك لك ذاكرة تعرف كيف تتوغل في حكايات الحريم. وربما الميزة الأهم هو: إنك لا تؤذي الرجل في نصك ولا تبخسين الأنثى كذلك في الكتابة. ما يتطلبه السرد من الجنسين هو الذي يحضر.لذا نترقب روايتك القادمة بلهفة.

يوسف المحيميد

(نزهة الدلفين) أعادت يوسف إلى الوراء.لم تستثمر نجاح القارورة إعلاميا ولم تعزز الحضور الفني لفخاخ الرائحة. أتصور أنك مطالب بالجهد الحقيقي في روايتك القادمة.رواية يجب أن يتناسى فيها يوسف يوسف ويكتب لأجل لوعة ومتعة المتلقي.

عواض شاهر

لك همك الروائي وتجلى هذا في رواياتك الثلاث.. لكن هذا الهم لم يتصالح مع القارئ.أو لنقل لم يجذبه كثيرا. وبرغم انك تكتب للفن ومن قناعات فنية مبررة.ولكن هذه القناعات يجب أن تصل إلى القارئ وأن تجذبه. هل سنجد في روايتك القادمة مايجعل المسافة بينك وبين القارئ تقترب. فجهدك الكبير في الكتابة يجب أن يصل إلى كل الأطياف. هذا ما أتمناه لك ونحن نقرأك قريبا في إصدار روائي جديد.

فهد العتيق

كائن مؤجل قدمت همك المؤدلج وألبسته فنك السردي. الذي يخفيه تماما ولكن قد نقول ان كائن مؤجل مكتوبة بهدوء ولقارئ لا يبحث عن الصخب السردي. ستنجح في روايتك القادمة لو تخليت عن هذا الكائن المؤدلج الذي يقودك في الكتابة.. بنوايا الفن ستجذبنا في روايتك القادمة.

قماشة العليان

في زمن الفراغ السردي المحلي كان لك قارئك.الآن امتلأ الفضاء السردي بعوالم مشابهة لما تكتبين. في روايتك القادمة.. لديك خياران: أما البقاء على هذا القارئ أو الخوض في عالم سردي مختلف.كيف سيكون خيارك في الكتابة.. لا أدري. الذي اعرفه أن مهمتك صعبة في الرواية القادمة.

ليلى الجهني

برغم الرواج الإعلامي ل (الفردوس اليباب،جاهلية) إلا أنها لم تقنعني فنيا. لسبب أني أرى ليلى لديها ما يفوق ما قدمته في تلك الروايتين.ولأنك تملكين لغة عذبة وحميمة تحتاج فقط إلى حكاية عميقة تجعل روايتك القادمة أكثر متعة فنيا.ولن ننتظر عشر سنوات قادمة حتى نقرأ روايتك القادمة.وكذلك عليك الخروج من شخصية (صبا،لين) أنتِ بحاجة إلى عالم مغاير للكتابة. وحتما ستنجحين.

بدرية البشر

اجدك المؤهلة سرديا لكتابة عوالم ما وراء أسوار الليبرالية. فلديك قدرة الحكي والجراءة وأيضا لديك اللغة المقنعة سرديا. بكثير من الجدية سنقرأ عملاً سردياً نحتاجه لتدوين تلك الشريحة. واعتقد انك قادرة على فعل ذلك. فهند وعسكرها اشعر بأن مازال لها حياة روائية أخرى.

انشغالك بالتأليف خارج منطقة السرد.. يعطل الروائية بدرية كثيرا.لحظتك الروائية لا تفرطين بها.

إبراهيم بادي

أنت من الطارئون الجدد الذين كتبوا الرواية وأراهن على تألقهم. كيف ستحضر في روايتك القادمة لا أدري ! ولكن عليك التخلي عن الترويج لإبراهيم في نصك القادم وبذلك ستجني التميز. المهم أن تكتب ببراعة العشرين صفحة الأولى التي كتبتها في روايتك (حب في السعودية).

إبراهيم الخضير

الكثير تجاوزا (عودة الأيام الأولى) برغم إنها الرواية التي اقتربت من أحداث حرب الخليج بصورة حقيقية. خبرتك الطبية النفسية هل سيتم استثمارها في عملك القادم.. هل ستتلافى عيب الإطالة في العمل القادم وتقدم توغلاً حقيقيا في شخصيات روايتك.. هذا ما نتأمله وأنت الذي تكتب بهدوء بعيد عن صخب الإعلام.

نورة الغامدي

في (وجهة البوصلة) نجاح فني معقول.لكن هذا النجاح لا يكفي.الاستمرارية مهمة.أيضا مصالحة الذات ضرورية للكاتب حتى يصبح نصه حميمي.اسيكون لك خيارات مفتوحة في عملك القادم.المهم أن صخبك وعدم الرضا الذي تشعرين به تجاه العالم يتم تسريبه كفن في روايتك القادمة.

أمل الفاران

لروحها الموشومة به ظروفها الكتابية.رواية لها تميزها في تناول الفتاة التي تعيش بعيدا عن المدينة.الفتاة التي تعذّبها ثقافتها.وفي (كائنات من الطرب) أخذك هم التكنيك فكان عالم الرواية مشبعا بالحوار.هذا التقدم في الرواية الثانية يجعلنا نأمل في الرواية القادمة فيما هو أكثر.مرشحة لتدوين الصحراء من زاوية أنثوية.

عبدالله التعزي

من مجموعتك القصصية (سيد الطيور) وأنت مرشح للسرد الطويل هذا ما حدث في (الحفائر تتنفس).. رواية اعتبرها مظلومة إعلاميا.لكن هذا لن يحبطك. ولكن التأخير والبطء في تقديم عمل جديد ليس في صالحك.اكتب لحظتك السردية التي تنتظرها.

محمود تراوري

تفريطك في صنع ملمحة روائية لعوالم (ميمونة) أصبح لوما منتهيا أمره.ماذا ستكتب. وكيف ستهرب بعيدا عن همك الدائم في الكتابة.هل ستنأى في الكتابة بعيدا عن تلك الهموم التي نرصدها في نصوصك.اعتقد انطلاقك إلى عوالم بكر بالنسبة لك أمر مهم حتى لا تكرر ما كتبت.

رجاء الصانع

اجعلي النجاح الأسطوري لروايتك الأولى هماً للآخرين وليس همك.لذا وإن كانت روايتك القادمة أفضل فنيا من الرواية بنات الرياض إلا أن المقارنات ستجعلها رهينة الرواية الأولى.وحتى وان كتبت أي خربشة في الرواية القادمة فستجد النجاح والضجيج الإعلامي. قدرك أن الله خلقك نجمة روائية. لذا الرواية القادمة لا تتطلب رضا الآخرين فقط ما تتطلبه هو أن تنال رضاك وتشعرين بلذة الكتابة وأنتِ تكتبين الرواية الثانية.

عبدالعزيز الصقعبي

لا أحد يدري بروايتك (رائحة الفحم) سوى الأصدقاء وجيل تلك الفترة. لم يكن زمنها زمن الرواية.. الآن وأنت القاص والمسرحي مطالب بعمل عميق وهذا ما أتوقعه. فقط تخلى عن مهمة التأجيل التي تحترفها في تقديم عملك القادم.

فهد المصبح

بعد تردد طويل وهواجس صدرت روايتك الأولى (الأوصياء) وهي رواية معقولة جدا مقارنة بما يطرح محليا.اعتقد أن فهد سينجح روائيا لو كتب كما يفكر.لديك عفوية قاتلة في الحديث ليتها تكون كذلك وأنت تكتب.

محمد حسن علوان

وسامة اللغة قد تنتج جمهورا محددا،مفتون بما هو سطحي.ورغم رواياتك الثلاث التي اشتغلت على الحب.. إلا أن الحب الروائي غائب.اعتقد الروايات السابقة هي بروفة لرواية حقيقية قادمة.بشرط تتغير مفاهيمك في الكتابة السردية.

عبدالحليم البراك- صلاح القرشي

رضا أصدقاء النت.. ليس دليلا على نجاح الرواية. والاتكاء على هذا الرضا مشكلة وسيكون عائقا أمام كتابة الرواية الثانية بشكل مغاير ومختلف.

خلود السيوطي

رواية (أجندة مغتربة) كانت محاولة معقولة.ولكن لم تجد الصدى المعقول.هل ستكتفي خلود بتلك المحاولة أم يكون الحضور الروائي الثاني أعمق وأكثر جدية!

محمد المزيني

الآن ستصدر روايتك الرابعة.. ولك أن تسأل: أين قراء محمد المزيني؟ بعد هذا التراكم لا بد أن يتخلق لك قارئ يعزز حضورك في المشهد.

منيرة السبيعي

أن يكون موضوع روايتك هو الخيانة.. فهذا يعني انك دخلتي منطقة ممتلئة بالألغام.. حذرك في الكتابة. جعل الخيانة المتوقعة هي التي نقرأها في الرواية.

علوان السهيمي

عندما يعلو صوت المؤلف في روايته يفقد القارئ المتعة.. صوتك الواضح في رواية الدود وكذلك الخطابية صادرت الكثير من روايتك.

مها الجهني

كان من المتوقع أجد لغة عالية المستوى في رواية العباءة.. لم يتم توظيف مخزونك الشعري في نصك السردي. بالإضافة إلى أن عالم روايتك لا يناسبك كتجربة أولى في الرواية.نصك كان محشو بكثرة التوصيف وهذا الأمر لم يعد مناسبا في كتابة السرد. العباءة ليست الرواية المتوقعة منك إطلاقا.

تركي الحمد

كلما شاهدتك في الفضائيات وجدت الأسئلة تتكرر وإجابتك أيضا تتكرر ثنائية صراع الأطياف في المجتمع تشغلك وتسد عليك أفقك السردي.والروائي لا يجب أن يرتهن لأزمة محددة يكرر فيها أفكاره وآراءه.فالحياة للروائي أرحب وأشمل.لذا ما عاد مغريا للقارئ أن يجد الهم المكرر والرأي المكرر في رواياتك.. القارئ يطالبك بحياة روائية خصبة ليس فيها ذاك الصراع الثنائي الممل.. هل تفعل وتقدم لنا تركي آخر يكتب الرواية بعمق الإنسان وليس بعمق المشاغب للتيارات الأخرى!

علي الشدوي

رواية (فوق سماء إفريقيا) ليست رواية نخبوية وأيضا ليست رواية جماهيرية. هي مبتغى القارئ الذي يفتش عن التأمل.. أعجبني أنك ذهبت لشيء محدد تكتب عنه ونجحت. هل ستمضي في هذا الطريق السردي.. أتمنى ذلك.

عبدالله ثابت

أتصور أنك كتبت (الإرهابي 20) برغبة الحضور والاستفادة من توهم البعض من أن الرواية يجب أن تتقاطع مع الأحداث الراهنة.. ورغم أني لم أجد إرهابياً في الإرهابي . 20.ألا أني وجدت ومضات سردية تجعلني أقول: لو كتب عبدالله نزقه المستعار وأيضا صعلكته المستعارة فسيقدم لنا عملاً جيداً.لديك اللغة الشيقة التي تجذب القارئ.. وفي داخلك تضاد محرض في الكتابة.. فهل تكتب قلقك الذي اعتقد أنه فيه ما يستحق التدوين الروائي.

أميرة المضحي

يوم أصبح على قماشة العليان أن تتخلى عن أسلوبها الروائي.. نجدك تذهبين إلى ذلك الأسلوب. روايتك الأولى جاء توقيتها مع بنات الرياض لذا سنجد العذر إلى حد ما في عدم مقروئيتها.. ولكن إصدارك الأخير (الملعونة) ومع أنه يحمل العنوان الرنان.. إلا أن الملعونة لم تجد القارئ الذي يلعنها حتى الآن.وهذه مشكلة يا أميرة.

إبراهيم الناصر

بودي أن أكتب عنك ولكن لم أقرأ لك.. هذا تقصير مني أعترف به.. ولكن الجميل في تجربتك الروائية هو أن همك الروائي حقيقي.. فأنت تكتب حتى هذا العمر المتقدم.. وهذا يحسب لك.

أحمد الدويحي

عندما أقرأ تنظيرك عن الرواية أجد كلاما مقنعا جدا.. ولكن القناعة لا تأتي وأنا أقرأ تجربتك الروائية.. لماذا هذه المسافة بين تنظيرك وروايتك ؟ وحدك من يجيب على هذا السؤال الصعب!

أحمد الواصل

تملك ذاكرة خطيرة عن الفن.وعن الإبداع بشكل عام. ربما لا ينافسك أحد في هذه المسألة.وتستطيع أن تكون مؤرخا فنيا جيدا.ولكن أن تدخل مجال السرد وتكتب رواية (سورة الرياض) بهذا المستوى المتواضع.هذه الرواية المتواضعة فنيا اعتقد أنها تمنحك إحساسا عميقا بأنك مهيأ للكتابة التوثيقية أما السرد فهو ليس لعبتك. واعتقد هذا أمر منطقي إذا أنت تملك القناعة الشفافة مع ذاتك.

سمر المقرن

رواية نساء المنكر حصلت على الفرقعة الإعلامية التي يتمناها أي روائي لروايته.ولكن لا أرى منكرا في نساء المنكر. لذا يجب استثمار هذا الوهج الإعلامي في روايتك القادمة. وأجمل الأعمال التي تملك القبول الجماهيري والعمق الفني. هل لديك القدرة على جمع هذه المسألة.. لا أدري. جديتك في الكتابة هي من تجيب على هذا السؤال.واعتبر نساء المنكر هي مجرد تعريف بك في مجال السرد.البداية الحقيقة لك هي الرواية الثانية.

محمد الباشا

(يقوم الدكتور د.محمد زيدان بدراسة لرواية أثر شرقي في بيئة الرمز والتجريب وقام بتطبيق إمكانات الرواية المعاصرة على رواية أثر شرقي ثم طبق الرمز والحالة في الرواية ، وأخيراً الشخصيات بين التناص والواقع).

هذا الخبر جميل عن رواية (أثر شرقي) والتي صدرت منذ عدة سنوات.. ولكن غير الجميل أن يهتم الناقد بالرواية ولا يهتم بها القارئ.وبالتأكيد الأغلبية لا تعرف أن هناك رواية أسمها (أثر شرقي).

صبا الحرز

الكثير من الطارئون حاولوا التكسب من القضايا الاجتماعية وأخفقوا في تقديمها.

(الآخرون) نالت الرضا برغم حساسية الموضوع الذي تطرقت له. اعتقد روايتك القادمة يجب فيها التخلي عن اسم (صبا الحرز) وأن تفرح ذاتك بذاتك الروائية. بشائر الآخرون يجب أن تستمر.

زينب حفني

مشكلتك أن لديك جرأة ولكن دون موهبة حقيقية في كتابة الفن الروائي. والجرأة وحدها لا تصنع عملا جيد.ا

نداء أبو علي

منذ عدة سنوات،تم تقديمك للوسط الثقافي بأنك اصغر روائية.. وتم تسويق حضورك الروائي على هذا المستوى.واعتقد أن لديك ثلاث روايات. لكن لا صدى حقيقيا لهذه الروايات.. ربما الآن نضجت أفكارك وربما الآن يجب أن تكتبين من منطقة الصفر.

مظاهر اللاجامي

تتوفر لديك جرأة زينب حفني ولكنّ لديك حظا قليلا من اللغة. (بين علامتي تنصيص) كانت في تصوري محاولة.. سنختبر جديتك في الكتابة في الرواية الثان