• قدم الهلال في وداعيته لنجمه السابق الخلوق عبدالله عطيف درساً كبيراً غير مستغرب في الوفاء مع نجومه وكل من ينتسب له ويرحل عنه.

  • الهلال كرم عبدالله عطيف بإشراكه حتى آخر مباراة وقلده بشارة قيادة الفريق، وعندما تحصل الفريق على ركلة جزاء أمام الرائد أوكل التنفيذ له على الرغم من حاجة إيغالو لها لكي ينافس على لقب الهداف.

  • في فرق أخرى تبحث عن المحترفين المنتهية عقودهم أو الذين تقرر عدم التجديد لهم فلا تجدهم في المشهد نهائياً، ويتوزعون بين التدريبات الصباحية والرديف أو في إجازة!

  • من أبرز سلبيات الجهاز الفني السابق في الهلال بقيادة المدرب الأرجنتيني رامون دياز تجاهل الوجوه الشابة وعدم منحها الفرصة وضعف الشخصية أمام الكبار في السن من لاعبي الفريق الذين البعض منهم خذله وخذل الجماهير في أصعب المواقف كما فعل سالم الدوسري هذا الموسم.

  • قال الجنوب أفريقي مدرب الأهلي موسيماني إنه صدم بتوجيه الإدارة بعدم الاحتفال بالفوز بلقب دوري «يلو»، وتساءل إذا لم نحتفل باللقب والصعود فكيف سيكون الحال لو بقينا في «يلو»؟!

  • موسيماني كمدرب يريد أن يتوج ويفرح بنتاج عمله الفني وجهوده في إعادة الفريق لدوري المحترفين، ولكن هناك أمور وأفكار إدارية وجماهيرية يجهلها، الجميل فيه أنه قال إنه يحترمها!

  • وقفة الرمز الهلالي الكبير الأمير الوليد بن طلال مع بطل دوري روشن الاتحاد وإعلانه تقديم مكافأة للنادي قدرها ثلاثة ملايين ريال هي امتداد لوقفاته مع كل الأندية المتفوقة وأصحاب الإنجازات الوطنية في الألعاب الفردية والجماعية.

  • أيضاً مسارعة إدارة الاتحاد برئاسة أنمار الحائلي ونائبه أحمد كعكي لزيارة الأمير الوليد ومقابلته وشكره على مبادرته خطوة جيدة وأتت من باب رد الجميل.

  • محاولة بعض من يتسمون بإعلاميين وهم مشجعون منتدبون من مدرج فريقهم الإقلال من استحقاق الاتحاد للقب هي مضحكة ويائسة وبائسة، و»اللي ما يطول العنب حامضاً عنه يقول» ويحلم ويخذرف!

«صياد»