صرح مصدر مسؤول بوزارة الخارجية بأن المملكة العربية السعودية لازالت تتابع بقلق شديد المجازر البشعة التي تُرتكب في مدينة حلب السورية، والتي تعد جرائم حرب ضد الإنسانية، كما وتعتبر أبشع جريمة إنسانية يشهدها مطلع هذا القرن وذلك أمام مرأى ومسمع العالم.
وأوضح المصدر بأن المملكة قد قامت مؤخرًا بإجراء العديد من الاتصالات بالأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة والدول الشقيقة والصديقة، لتؤكد لهم على موقفها الذي عبر عنه مراراً مجلس الوزراء في هذا الصدد، وبأهمية التحرك الفوري لإيقاف هذه المجازر.
وجدد المصدر في ختام تصريحه التأكيد على أهمية اضطلاع مجلس الأمن الدولي بمسؤولياته التي نص عليها ميثاق الأمم المتحدة؛ وواجباته في حفظ الأمن والسلم الدوليين.
1
نقطة ضعف الروس والنظام هي على الارض وعالجوها بالتواجد الايراني ولهذا السبب ايران منتشيه. هذا الانتشاء لن يزول ما دام الخراب والدمار على الاراضي العربيه. الحل هو جعل الحريق الذي وعد به الاسد يصل لايران من الداخل وان لا يكون بعد فوات الاوان.
2
عبدالله العلياني
2016-12-18 02:33:07اعان الله خادم الحرمين الشريفين على مسؤولية هذا الأمه، فالسعوديه إذا لم تتخذ اي إجراء فالكل متفرج وهذا الواقع!!!