تعليق رقم 1 ورقم 5 قياسكم تم على السعودية التى لا يوجد بها غير مسلمون يحملون الجنسية السعودية اما في هذه الدول ففيها من اهلها مسلمون فمثلا كل الدول العربية والاسلامية التى بها غير مسلمون يعيشون مثلهم مثل المسلمين ولهم كنائسهم ومعابدهم وفي بعض الدول ربما يتمتعون بمزايا افضل من المسلمين كمصر ولبنان

السلام عليكم ورحمة الله روي عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال: " أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين, قالوا يا رسول الله ولم, قال : لا تتراءى ناراهما". رواه مسلم و الترمذي

هناك تفريق بين الأمريكان المسلمين والمسيحيين بامريكا بالوظائف أما لدينا يأتي الغربي المسيحي بإقامة ورغم ذلك يكون أفضل منصبا وعلاوات فعلى المسلمين هناك رفع قضايا على الشركات التي ترقي الأقل علما وقدرة ادارية

الطلاق شي سهل على العازب على المسلمين القبول بوجود الاديان الاخرى لكن هناك الملايين على اديان مختلفة لكن بعيدا عن العنف الشفوي او العنف الجسدي ونكون مثال للاخرين بالحكمة والخلق الحسن والتعامل الطيب والعدل

تعليق رقم واحد ردك جميل تعليق رقم 2 دائما تدندنون على التاربخ كيف عاش وكيف وكيف خلك في واقعك المؤلم هذه الصور ينبغي ان تنتهي فنحن بشكر كباقي البشر ويجب ان لا يكون لنا يوم خاص وكأننا قادمين من كوكب آخر هل نرضى ان يكون هناك يوم للمسيحيين في اي دول اسلاميه هل نرضى ان يكون هناك اي يوم لليهود في اي دولة آخرى ولوكانت غير اسلاميه لو اقيم لقلنا هم منحازين لليهود يجب ان تنتهي هذه المظاهر التي لا تؤدي إلا لاثارة النعرات الدينيه المقيته

شيء جميل ! كنت أتمنى أن يوزع على العوام من غير المسلمين كتيبات تعريفية عن الإسلام - ضمن فعاليات المهرجان -

الصور هذه انما تدل على نجاح العلمانية و تسامح الغرب مع تعددهم الديني.

للأسف الأخ سالم وأمثاله عندما يصدرون حكما لا ينظرون إلى الصورة كاملة. إنظر إلى تسامحهم في العراق وفي فيتنام وسوريا وأفغانستان أنظر إلى تاريخ المسلمين وكيف عاش النصارى واليهود في بلاد المسلمين دون اضطهاد أنظر إلى تاريخهم الأسود في الأندلس ومحاكم التفتيش. لا تخدعك مثل هذه الشعارات البراقة .

بل يجب أن يكون أسمه يوم التسامح الغربي والديموقراطية الدينية العظيمة لديهم عندنا لو يخطيء مسيحي ويلبس صليب أو حركة الصليب بيدية كان قامت الأرض وماقعدت في الغرب عشرات الألاف من المساجد والمراكز والمعاهد والمدارس والصحف والكتب والقنوات الأسلامية لذا تطور الغرب وتخلفنا