الملاحظ أن هناك صرفاً بلا سقف " للكهرباء والماء " كمثال قد لا ينتهي أو يتوقف وفقاً للاستهلاك، من هنا لماذا لا يكون هناك حد ائتماني للخدمات التي تقدم، على سياق ما يحدث الآن " ببطاقات الائتمانية أو الجوال أو بطاقات الشحن، إذا هي عرف معروف عملية وضع حد ائتماني لضبط المصروفات ومعرفة حجم القدرة والملاءة المالية، وبما أنه قد يحصل الآن "خلل" بفواتير الماء أو صرف الكهرباء وهي استهلاكات بلا "سقف" أو حدود له، برأيي انه لا بد أن تشرع شركة المياه وشركة الكهرباء ووزارة المياه والكهرباء بوضع "حد ائتماني" لصرف المياه بمعنى، أن يقول المواطن إذا وصل استهلاكي من الماء 50 مترا مكعبا "مثلا" أو 200 ريال يجب وقف الخدمة أو رسالة بلاغ لي تأتي وتحذر أن استهلاكي وصل الحد المحدد أو قبل وصول للحد المحدد من قبل المستهلك، وكذلك ايضا الكهرباء، يجب تحديد سقف استهلاك يحدده المواطن لكي يضبط استهلاكه وايضا ليعرف حين يصل لسقفه الاستهلاكي سواء ماء أو كهرباء أنه مستحق او قد يكون هناك خلل وجب مراجعته. من المهم عملية ضبط المصروفات الاستهلاكية لذلك، كي يكون هناك رقابة مزدوجة من شركة المياه وشركة الكهرباء وايضا المواطن نفسه ليعرف كل منهما ماذا يستهلك كحجم ومبلغ، وأجزم أن ذلك سيخفف الاستهلاك حين يحدد سقف وحد ائتماني.
أيضاً من المهم "برأيي" خلق تنافسية بين شركات مياه بأن يكون عددها أكبر وكذلك الكهرباء، والفارق يقدم دعماً من الدولة ولا يكون حصرا على شركة واحدة، بحيث تكون الشبكة هي ملك الدولة والدولة تبيع على الشركات "شبكة" وخطوط "إمداد، والشركات تتنافس على الخدمة، ويكون بطريقة الشحن، يعني مثلا هناك شهر لا يوجد أحد بالمنزل فلماذا أشترك؟ حسب رغبة المستهلك، وأيضا الماء، ويكون الاشتراك بخدمات المياه والكهرباء مثل عمليات الشحن الشهري من شركات متعددة تتنافس بخدمة العميل، يجب برأيي خلق "تنافسية" خدمات بين الشركات سواء الماء أو الكهرباء، حتى في ظل دعم الدولة، يمكن خلق التنافسية بدلاً من الاحتكار الحالي للمياه والكهرباء مما لا يضعها أمام تحديات تنافسية حتى وإن كانت خدمات أساسية.
في النهاية أتمنى أولاً أن نبدأ بخطوة وضع "حد ائتماني" يختاره المستهلك للماء والكهرباء، لكي يضبط تكلفته ويكتشف أي خلل ويعرف ماذا يستهلك، وأن تتواكب شركات المياه والكهرباء مع ذلك.
1
صالح محمد علي بطيش
2016-03-29 04:11:30خريج كلية الهندسة ( كهرباء ؛ ميكانيكي ؛ مدني ؛ كيميائي )
لا يمكن ان يفتي اي متخصص في الاخر !
لماذا خريج الإدراة العامة يفتي في اقتصاديات المياه ؛ التعليم ؛ الصحة ؛ البطالة ؛ النفط...
اين التخصص !!
2
محايد ومتفرج
2016-03-28 20:06:44مدراء العموم بفروع شركة المياه
لدراسة المقترح والإفادة...
3
محايد ومتفرج
2016-03-28 20:04:36لا مانع...
4
احمد
2016-03-28 19:38:22الااخ راشد احنا بلد الطاقة بكل خيرتها ومع ذالك دول لاتملك ما نملك وافوتيرهمااقل منا كيف
5
azizsmno
2016-03-28 18:08:08عندما يكون هناك انقطاع وشح مصدر المياه اضافة على عدم اخذ القراءات بشكل دوري سوف تتضح المسألة...
الحد الاتماني لا يتناسب مع طبيعة الشركة في الوقت الحالي..
مشاكل الشركة داخلي وخارجي.
6
المتحدث الرسمي
2016-03-28 17:58:28هل الدولة محتاجة جداً لرسوم الكهرباء والمياه
اليس الاجدى وقف التبرعات الخارجية والاهتمام بالمواطن
7
حميد
2016-03-28 16:51:28يا ناس ليش هالفلسفات في الاشياء الضرورية للحياة ؟ لماذا لا يكون هناك حد ائتماني للهبات.. ولماذا لا يكون هناك حد ائتماني للهدر.. بس يغصكم الشيء اللي للمواطن ؟
8
عواد
2016-03-28 16:18:26رأي سديد، لكن الألزم من شركات المياه الوطنية اصلاح خلل عداد التعرفة والذي أقرت به.
9
ابو لافي
2016-03-28 15:07:18صرح رئيس هيئه تنظيم الكهرباء م. الشهري ان الاغنياء يستفديون دعم الكهرباء والماء اكثر من الفقراء !وقد صرح احد الاقتصاديين انهم لم يدفعو فاتوره الكهرباء علشان يدفع الرسوم. تقول حد ائتماني.!
10
أبو عبدالمجيد 500
2016-03-28 13:27:41المشكلة ان شركة المياه لا تعمل بقراءة العدادات شهريا ولذلك من غير الممكن تطبيق هذا الرأي على الواقع فمنذ 16 شهرا سكنت في بيتي الجديد لم يتم قراءة العداد ذهبت الى الشركة وطلبيت فاتورة ولم أجد قراءة بالأمتار المستهلكة لذلك شركة المياه فيما يبدوا عاجزة عن توظيف من يقرأ العداد وهذا ينطبق على المجاورين.
11
د. عبد الرحمن
2016-03-28 13:20:40ربما وضع حد ائتماني أمر جيد ليس لإيقاف الخدمة ولكن للتنبيه ؛ لأن الماء والكهرباء من أساسيات الحياة فلا يستغنى عنهما بحال، أما إتاحة المجال لعدد من الشركات لإيصال خدمة المياه والكهرباء فهذا في رأيي غير عملي ؛ لما قلته آنفا أن الماء والكهرباء من ضروريات الحياة فلا يقبل بحال العبث بهما بتسليمهما شركات غير مؤهلة تأهيلا عاليا للقيام بتلك الخدمة.
12
فهد
2016-03-28 13:14:28استاذ راشد دائماً على الجرح. ليتك كنت احد المسئولين بشركة المياه او الكهرباء.
البلد مليئه بالكفاءات أمثالك. لكن لم تجد الفرصة.
لوجود ديناصورات لم تنقرض الى وقتنا الحالي.
13
ابراهيم الصالح
2016-03-28 13:13:00افضل شئ بتكون عن طريق الشحن الصرف على ماتحتاجه منها. هذا هو الافضل.
14
ابو عبد المجيد
2016-03-28 12:35:29لا احتكا ر الخدما ت..لا احتكا ر السكن لا احتكا ر الوكا لا ت لا احتكا ر المشتقا ت لا احتكا ر المنصب