نددت لجنة تابعة للجمعية العامة للامم المتحدة في قرار بالفظاعات التي يرتكبها الارهابيون في سورية مؤكدة في الوقت نفسه ان القصف العشوائي الذي يمارسه النظام السوري لا يزال يحصد القسم الأكبر من القتلى المدنيين.
المعلمي لـ«الرياض»: نأمل بحل الأزمة وتمكن الشعب من تقرير مصيره
ويدعو مشروع القرار مجلس الامن الدولي الى التحرك بهذا الخصوص ولا سيما من خلال اشارته الى ان المحكمة الجنائية الدولية مخولة ملاحقة مرتكبي جرائم الحرب.
ووصف مندوب المملكة الدائم لدى الامم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي استنكار المجتمع الدولي بشدة للممارسات الاجرامية للنظام السوري بانها تدل على الحرص العالمي على ادانة السلوكيات الاجرامية التي تحدث في سورية من قبل النظام في دمشق.
وقال المعلمي ل "الرياض": إن مشروع القرار الذي تقدمت به المملكة والامارات وقطر شارك في تبنيه اكثر من ستين دولة وصوتت لصالحه ١١٥ دولة وهذا يؤكد حرص المجتمع الدولي على التوصل لحل سريع للقضية السورية يعطي الشعب السوري الحق في تقرير مصيره بنفسه وصياغة مستقبله بحرية وامن وسلام".
1
ddsa121dd
2015-11-22 09:02:25لازالة سوريا هي التصريح الوحيد لماذا لاتنظر امريكا في حال العراق هي الطريقة التي ستوقف جميع حروب المنقطقة
2
جد ريان
2015-11-22 02:38:56الحقيقه انا استغرب من يقيم بالخط الأحمر لصالح الملحدين لكن يمكن انه من الشواذ والباقي يعرفه العاقل لأن المسلم لايرضى على اخوه المسلم بأي اذى او انه من كلاب بشار عايش بيننا لعنة الله عليهم جميعآ...
3
جد ريان
2015-11-21 19:29:20اسأل الله العلي العظيم رب العرش العظيم ان يرينا في ايران وروسيا وأسرائيل مارأيناه في سوريا وعن قريب ان شاء الله , اسأل الله العلي العظيم ان يرينا في داخل روسيا مانراه في داخل سوريا , وأن نرى ان شاء الله في داخل ايران مارأيناه في داخل سوريا , وأن نرى مارأيناه في داخل سوريا في داخل بلدان من يتهجمون على المسلمين السنه وأن يكون (غضب الله سبحانه وتعالى هو الذي يحصدهم ان شاء الله قولوا يامسلمين امين اللهم امين)...
4
hammudii
2015-11-21 15:38:36مين قاللك ان ما تحرك شي من ضمائرهم
ما قريت الخبر !!؟؟
اجتمعوا و نددوا
هذا ما يحتاجه الشعب في سوريا
محسب التنديد شي سهل ؟؟
:(
5
عاش الملك
2015-11-21 13:19:39سبحان الله 120 شخص قتلو في فرنسا اقامو الدنيا من اجلهم والالاف يقتلون في سوريا من قبل جيش بشار وايران وروسيا ولا يحرك ذلك شيء من ضميرهم.